أفادت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) بأنّ الصور الأولى التي التقطها التلسكوب جيمس ويب، تظهر مشاهد غير مسبوقة لمجرات بعيدة، وسدم مضيئة، بالإضافة إلى كوكب غازي عملاق بعيد.
وتستعد وكالات الفضاء الأميركية والأوروبية والكندية للكشف في 12 يوليوز 2022، عن صور أولى التقطها التلسكوب الذي بلغت كلفته 10 مليارات دولار، وأُطلق خلفاً للتلسكوب هابل، في مهمة لاستكشاف تاريخ الكون.
والتقط جيمس ويب، بالتحليل الطيفي وهي تقنية يحلل من خلالها الضوء من شأنها الكشف عن معلومات مفصلة عن الأجسام الفضائية، صورة لكوكب WASP-96 b الغازي العملاق الذي اكتُشف سنة 2014.
ويبعد هذا الكوكب نحو 1150 سنة ضوئية عن الأرض، ويعادل حجمه نحو نصف حجم كوكب المشتري، بينما يدور حول نجمه في غضون 3.4 يوم فقط.
والتقط التلسكوب كذلك صورة لخماسية ستيفان، وهي مجموعة مجرات تبعد 290 مليون سنة ضوئية عن الأرض. وأشارت ناسا إلى أنّ أربعاً من المجرات الخمس الموجودة في خماسية ستيفان محجوزة ضمن صدمات قريبة ومتكررة.
ويستطيع جيمس ويب، أكثر من أي تلسكوب سابق، أن يرصد النجوم والمجرات الأولى التي تشكلت بعد الانفجار العظيم الذي حدث قبل 13.8 مليار سنة، وذلك بفضل أجهزة استشعاره للأشعة تحت الحمراء.
ونظراً لأنّ الكون يتّسع، تغيّر الضوء المنبعث من النجوم الأولى من الأشعة فوق البنفسجية والأطوال الموجية المرئية التي انبعثت فيها، إلى أطوال موجات الأشعة تحت الحمراء الأطول التي جُهز جيمس ويب بأدوات تلتقطها لرصدها بدقة غير مسبوقة.
وتستعد وكالات الفضاء الأميركية والأوروبية والكندية للكشف في 12 يوليوز 2022، عن صور أولى التقطها التلسكوب الذي بلغت كلفته 10 مليارات دولار، وأُطلق خلفاً للتلسكوب هابل، في مهمة لاستكشاف تاريخ الكون.
والتقط جيمس ويب، بالتحليل الطيفي وهي تقنية يحلل من خلالها الضوء من شأنها الكشف عن معلومات مفصلة عن الأجسام الفضائية، صورة لكوكب WASP-96 b الغازي العملاق الذي اكتُشف سنة 2014.
ويبعد هذا الكوكب نحو 1150 سنة ضوئية عن الأرض، ويعادل حجمه نحو نصف حجم كوكب المشتري، بينما يدور حول نجمه في غضون 3.4 يوم فقط.
والتقط التلسكوب كذلك صورة لخماسية ستيفان، وهي مجموعة مجرات تبعد 290 مليون سنة ضوئية عن الأرض. وأشارت ناسا إلى أنّ أربعاً من المجرات الخمس الموجودة في خماسية ستيفان محجوزة ضمن صدمات قريبة ومتكررة.
ويستطيع جيمس ويب، أكثر من أي تلسكوب سابق، أن يرصد النجوم والمجرات الأولى التي تشكلت بعد الانفجار العظيم الذي حدث قبل 13.8 مليار سنة، وذلك بفضل أجهزة استشعاره للأشعة تحت الحمراء.
ونظراً لأنّ الكون يتّسع، تغيّر الضوء المنبعث من النجوم الأولى من الأشعة فوق البنفسجية والأطوال الموجية المرئية التي انبعثت فيها، إلى أطوال موجات الأشعة تحت الحمراء الأطول التي جُهز جيمس ويب بأدوات تلتقطها لرصدها بدقة غير مسبوقة.