حين يعالج بنعبد الله والعثماني والدكالي في "سبيطار الحومة" آنذاك سنثق في المنظومة الصحية
منذ انتخابات 2011 وحزب الكتاب يسير قطاع الصحة، وهو القطاع الذي كان خارج رادار السلطات منذ عقود، مما أنتج لنا وضعا كارثيا بالمستشفيات العمومية. لما تولى "الشيوعيون" حقيبة الصحة في حكومة بنكيران (سنة 2012، ثم مع حكومة العثماني المنبثقة عن اقتراع 2016)، استبشر الرأي العام خيرا بالنظر إلى أن القطب الاجتماعي كله أسند لحزب "الحاج الشيوعي بنعبد الله"، ويتجلى ذلك في وزارات: التشغيل والسكن وسياسة المدينة والصحة، وتفجرت آنذاك آمال كبرى في إمكانية إحداث نقلة ...