الرميد ولسان حاله: شعار حزبنا "انصر أخاك ظالما أو زانيا أو قاتلا أو ناهبا للمال العام" !
مع كل فضيحة جديدة تنفجر في بيت حزب العدالة والتنمية يخرج قياديوهم "الوحوش" الضارية التي تختبئ في صدورهم لمهاجمة المؤسسات الدستورية للدولة، في الوقت الذي يجدر بالحزب الذي يقود الأغلبية الحكومية منذ أكثر من سبع سنوات "عجاف" حماية هذه المؤسسات من أي "اختراق" أو تشكيك. قضية عبد العالي حامي الدين وجريمة القتل الدموية التي يعرض فيها ملفه على المحكمة الاستئنافية بفاس بالمساهمة فيها بالعمد مع سبق الإصرار والترصد، تعيد إلى الواجهة استغلال هذا الحزب ...