قلّة ما يْدار تخَلّي بُوليفْ يْديرْ لْبهلانْ ويقول البُهتانْ!!
"قلة ما يدار" هو السبب الأهم الذي يجعل نجيب بوليف، وأمثاله من وزراء الببجيدي الذين ينعمون في ريع تقاعد "مغتصب" من عرق المغاربة، يدخلون في "هولسة" و"تخراج العينين". بوليف الذي أثرت عليه "سمنة" أرصدته البنكية كي يخرج بتصريح غريب ومثير لسد الطريق على تشغيل المقاولين الشباب، بفتوى "إخوانية" تشيطن قروض الأبناك على حساب الأبناك التشاركية التي لا تحمل من "الإسلام" غير الاسم، لكن الغاية واحدة وهي الرفع من سقف الفوائد والأرباح. ...