سلطات بن جرير تمنع نشاطا سياسيا لحزب المؤتمر الوطني الاتحادي وساكنة الرحامنة تحتضنه
حدث سياسي بارز ومهم عرفته منطقة الرحامنة خلال نهاية هذا الأسبوع اعتبره المتتبعون للشأن الوطني جدير بالتحليل والنقاش لوضعه في الخانة التي يستحق من خلال السؤال التالي " هل نحن فعلا نعيش في مغرب ما بعد دستور 2011، وما هو التصنيف الحقيقي الذي يمكن أن نضع فيها مسئولية السلطة المحلية وقراراتها الإدارية أتجاه ما وقع "، فبالأمس القريب نضم حزب العدالة والتنمية مجموعة من التجمعات الخطابية بالعديد من المدن المغربية في الساحات العمومية ترأسها وزراءه وصقوره دون أن يطالها المنع، ...