حين تدخل جمال عبد الناصر لدى الحسن الثاني للإفراج عن أسرى الجزائر في حرب الرمال
عقب توالي التحرشات الجزائرية ضد المغرب، حرصت "أنفاس بريس" على النبش في الإشراقات القوية للقوات المسلحة الملكية المسجلة في تاريخ المواجهة مع الجزائر. واسترسالا في هذا التوجه، تستحضر "أنفاس بريس" تفاصيل حرب الرمال بين المغرب والجزائر عام 1963 وما تلاها من وساطات قادها الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر والرئيس المالي الراحل موديبوكيتا، لدى المرحوم الحسن الثاني. بعد نشوب حرب الرمال عام 1963 بين المغرب والجزائر، سارع الرئيس المصري جمال عبد الناصر إلى الاتصال بالمرحوم الحسن الثاني يوم ...