خالد أخازي: التعليم الخصوصي.. محنة الهوية المغربية في زمن التهافت على الأسماء الأعجمية
ما شاهدت تسابقا حمي الوطيس حول الأعلام الأعجمية أشد شراسة من تهافت جل المؤسسات الخصوصية على تسمية كل شيء باسم عجمي رنان... من المقاربة والمنهجية... إلى اسم المؤسسة والمقررات... من اليافطة إلى نزوة " مونتيسوري " و ترنح" الروبوتيزم" لائحة الحاصلين على جوائز نوبل استنفدت.... ومالوا إلى كل عبقري، شرط أن يكون أعجميا.... كل مؤسسة جديدة تحفر بعيدا من زمن ...