حرب النقط مستمرة ومرشحة للمزيد من التصعيد، لاسيما بعد المراسلات الرسمية التي أصدرتها بعض العمالات والأقاليم، من أجل معرفة حيثيات عدم تمكن التلاميذ من الحصول على نتائجهم في الوقت المحدد. الإصرار في لعبة شد الحبل، واستمرار فئات تربوية في مقاطعة مسك النقاط على منظومة مسار، يرشح المزيد من تبديد الزمن المدرسي وتوثير الأجواء. خمس فئات تخوض المعركة، تختلف المطالب لكن المعركة واحدة والضحية معروف سلفا. الطرف الأضعف في المواجهة، التلميذ ...
على قمم الأطلس الكبير الشرقي يقطن سكان قبائل أيت حديدو ...
أن يستفسر عامل إقليم مدير إقليمي للتعليم حول تعثر عملية ...
في لقاء مَعِيبٍ شَكلا و مضمونا عَقدت ميليشيا ...
على إثر عمليات الاستهداف الممنهجة التي تتعرض له ...
تناول الوزير بشكل انتقائي بعض المعطيات في إطار ...
المغرب في حاجة إلى حكومة قوية وإلى برلمان قوي ما ...
هنا قصبة أمرديل صرح أمازيغي أصيل تم تأسيسه ونهاية القرن ...
تدور أطوار الرواية حول مهندس فلاحي مغربي قادم ...
طبعا لا يمكن للبرلمان الأوروبي أن يكون وصيا على دول ...
ونحن صغار بدوار لعرج مَسقط رأسي ؛ كنا نلعب ...
إنها السفالة في أسوء صورها، لم تصدم شعب ...
