في الحاجة إلى من يصون ويترافع على حقوق شباب ويافعي وأطفال مدينة اليوسفية
رغم أن المجمع الشريف للفوسفاط عمل منذ عدة عقود على توفير بنية استقبالية مهمة وذات جودة عالية، من حيث البنايات السكنية والمرافق والفضاءات والملاعب الاجتماعية والثقافية والفنية والرياضية والبيئية، بالحي المحمدي الفوسفاطي بمحيط "دْيُورْ النْصَارَى". حيث كان هذا المحيط الاجتماعي يستقطب آلاف الشباب واليافعين والأطفال من مختلف الأحياء الشعبية، للإستمتاع بمشاهدة الأفلام السينمائية والعروض المسرحية والندوات الفكرية بقاعة الأفراح المجاورة لنادي المستخدمين، إلى جانب الملاعب والمسابح والفضاءات بمختلف التخصصات الرياضية، دون الحديث عن أحزمة الأشجار الوارفة الظلال والنخيل ...