مدرسة الكندي بالدار البيضاء يتربص بها "المنهشون" العقاريون
وجدت إحدى الجمعيات الثقافية الكبرى بمدينة الدار البيضاء، نفسها أمام سؤال عريض، لا جواب له، وهو من يسير شؤون المدينة ومن يتحكم في منشآتها؟ هذه الجمعية، باتفاق مع المسؤولين، في العاصمة الاقتصادية، وبتشجيع من رئيس جهة الدار البيضاء سطات، وكذا مسؤولين بمجلس مدينة المدينة. وقعت اتفاقية، مع الأكاديمية الجهوية للتعليم منذ سنوات. هذه الاتفاقية، تقضي بتحويل مدرسة الكيندي المعروفة والمتواجدة بتراب عمالة آنفا إلى أكاديمية للفنون والثقافة، يستفيد منها أبناء الدار اليبضاء بالمجان، وذلك بهدف، ...