نظم حزب التجمع الوطني للأحرار يوم السبت 13 دجنبر 2025، بمدينة الناظور المحطة 11 من "مسار الإنجازات"، بحضور حوالي 3000 مواطنة ومواطن من جهة الشرق.
وفي كلمة له، أكد عزيز أخنوش، رئيس الحكومة ورئيس التجمع الوطني للأحرار التزام الحكومة على إكمال الطريق، والعمل أكثر.
وأضاف أخنوش أنه خلال هذه الجولة الوطنية، قام الحزب بتنظيم نقاشات مع المنتخبين، والوزراء، والمواطنين، للاستماع إلى المواطنين، لآرائهم وانتقاداتهم، مشددا على أن مسؤولي الحزب دائما منفتحون على النقد البناء، مرحب بأي اقتراح لتحقيق الأحسن للمغرب.
وفي انتقاده لخصوم الحزب السياسيين قال أخنوش:" الذين يشككون في وعودنا ويبخّسون عملنا، فلا يهمهم سوى عدد المقاعد في البرلمان، وليس لديهم أي حرج في أن يغالطوا المغاربة. لكن المواطن مطلع وواعٍ بأنه ليس لديهم رؤية ولا برامج. والمواطن لا ينخدع بالكلام الفارغ، لأنه يعرف الفرق بين البارحة واليوم".
وفي السياق ذاته، أوضح المتحدث ذاته أن المواطنين أكدوا إحساسهم بالتغيير مستدركا أن هذا ليس كافيا، بل يجعل الحكومة أكثر تصميما، وعزيمته تزداد.
ولفت إلى أن " المغاربة يستحقون دائما الأحسن، ومن واجبنا أن نشتغل أكثر، ونبلغ الإنجازات التي يستحقونها:
• مدرسة بجودة عالية.
• نظام صحي في المستوى، متاح في كل الجهات وللجميع، بلا حواجز مرتبطة بالوضعية الاجتماعية أو المهنية.
• شغل يوفر الحياة الكريمة.
وأضاف:"جئنا لنشتغل وليس لنتحدث، ومسؤوليتنا هي خدمة المواطن. فبالنسبة لنا، هذه الخدمة والوطن، والاستماع لاحتياجاتهم واتخاذ قرارات تحسن حياتهم، وهب هي القيم التي توجه عملهم، والتزاماتهم في كل خطوة من مسارهم.
وقال في هذا الصدد:" نحن نشتغل تحت التوجيهات الملكية، فرؤيته هي التي توحد الحكومة وتعطيها القوة، والمشروع الاجتماعي الذي أعلن عنه الملك هو بوصلتهم. ذلك أن الهدف واحد، وهو أن المساهمة في بناء المغرب الصاعد، مغرب يحترم الكرامة ويعطي نفس الفرص للجميع.
وفي كلمة له، أكد عزيز أخنوش، رئيس الحكومة ورئيس التجمع الوطني للأحرار التزام الحكومة على إكمال الطريق، والعمل أكثر.
وأضاف أخنوش أنه خلال هذه الجولة الوطنية، قام الحزب بتنظيم نقاشات مع المنتخبين، والوزراء، والمواطنين، للاستماع إلى المواطنين، لآرائهم وانتقاداتهم، مشددا على أن مسؤولي الحزب دائما منفتحون على النقد البناء، مرحب بأي اقتراح لتحقيق الأحسن للمغرب.
وفي انتقاده لخصوم الحزب السياسيين قال أخنوش:" الذين يشككون في وعودنا ويبخّسون عملنا، فلا يهمهم سوى عدد المقاعد في البرلمان، وليس لديهم أي حرج في أن يغالطوا المغاربة. لكن المواطن مطلع وواعٍ بأنه ليس لديهم رؤية ولا برامج. والمواطن لا ينخدع بالكلام الفارغ، لأنه يعرف الفرق بين البارحة واليوم".
وفي السياق ذاته، أوضح المتحدث ذاته أن المواطنين أكدوا إحساسهم بالتغيير مستدركا أن هذا ليس كافيا، بل يجعل الحكومة أكثر تصميما، وعزيمته تزداد.
ولفت إلى أن " المغاربة يستحقون دائما الأحسن، ومن واجبنا أن نشتغل أكثر، ونبلغ الإنجازات التي يستحقونها:
• مدرسة بجودة عالية.
• نظام صحي في المستوى، متاح في كل الجهات وللجميع، بلا حواجز مرتبطة بالوضعية الاجتماعية أو المهنية.
• شغل يوفر الحياة الكريمة.
وأضاف:"جئنا لنشتغل وليس لنتحدث، ومسؤوليتنا هي خدمة المواطن. فبالنسبة لنا، هذه الخدمة والوطن، والاستماع لاحتياجاتهم واتخاذ قرارات تحسن حياتهم، وهب هي القيم التي توجه عملهم، والتزاماتهم في كل خطوة من مسارهم.
وقال في هذا الصدد:" نحن نشتغل تحت التوجيهات الملكية، فرؤيته هي التي توحد الحكومة وتعطيها القوة، والمشروع الاجتماعي الذي أعلن عنه الملك هو بوصلتهم. ذلك أن الهدف واحد، وهو أن المساهمة في بناء المغرب الصاعد، مغرب يحترم الكرامة ويعطي نفس الفرص للجميع.
