رشيد أفيلال وجانب من أشغال مؤتمر حزب الاستقلال بعد ترويج سحب النائب البرلماني، رشيد أفيلال ترشيحه للأمانة العامة لحزب الاستقلال، نفى هذا الأخير في تصريح لجريدة "أنفاس بريس" هذا الخبر قائلا:لحدود الآن لم أسحب ترشيحي للأمانة العامة".
وكان رشيد أفيلال قد كشف في تصريح صحفي خلال تنظيمه ندوة صحفية بالبيضاء عقب ترشيحه لمنافسة نزار بركة على رأس حزب الميزان، على أن ترشيحه نضاليا، وقال في هذا الصدد:" هناك نوعان من الترشيح: الأول نضالي، والثانى مصلحي".
وتابع قائلا:" أتعجب لمن يستخف من الترشيح النضالى؟ فليس هناك في حزب الاستقلال ترشيحا مصلحيا، هناك فقط ترشيحا نضاليا. و نزار بركة هو مناضل فوق العادة و قدم الكثير لحزب الاستقلال. معركة اليوم داخل الحزب هي أن لا يقول المتتبعون أننا أصبحنا حزبا دكتاتوريا و بالقانون المصادق بخصوص اللجنة التنفيدية أصبحنا ديكتاتورين أكثر من هتلر وستالين."
ولازال تيارا كل من نزار بركة، وحمدي ولد الرشيد لم يتجاوزا خلافاتهما، بحيث بالرغم من إبداء قيادات الحزب للتوافق فيما بينهم لرفع "البلوكاج" إلا أن هناك حذر كبير من سيطرة المقربين من نزار بركة على اللجنة التنفيذية.
هذا، وانطلقت، الجمعة 26 أبريل 2024 بالمركز الدولي مولاي رشيد للشباب والطفولة ببوزنيقة، أشغال المؤتمر الـ 18 لحزب الاستقلال، بمشاركة 3600 مؤتمر ومؤتمرة يمثلون مختلف جهات المملكة.
وحضر افتتاح المؤتمر، الذي ينظم على مدى ثلاث أيام تحت شعار "تجديد العهد من أجل الوطن والمواطن"، على الخصوص، رئيس الحكومة عزيز أخنوش ورئيسا مجلسي النواب والمستشارين وعدد من الوزراء وأمناء عامون وعدد من قادة الأحزاب السياسية والمركزيات النقابية وسفراء دول أجنبية وشخصيات من مختلف المشارب.
وكان رشيد أفيلال قد كشف في تصريح صحفي خلال تنظيمه ندوة صحفية بالبيضاء عقب ترشيحه لمنافسة نزار بركة على رأس حزب الميزان، على أن ترشيحه نضاليا، وقال في هذا الصدد:" هناك نوعان من الترشيح: الأول نضالي، والثانى مصلحي".
وتابع قائلا:" أتعجب لمن يستخف من الترشيح النضالى؟ فليس هناك في حزب الاستقلال ترشيحا مصلحيا، هناك فقط ترشيحا نضاليا. و نزار بركة هو مناضل فوق العادة و قدم الكثير لحزب الاستقلال. معركة اليوم داخل الحزب هي أن لا يقول المتتبعون أننا أصبحنا حزبا دكتاتوريا و بالقانون المصادق بخصوص اللجنة التنفيدية أصبحنا ديكتاتورين أكثر من هتلر وستالين."
ولازال تيارا كل من نزار بركة، وحمدي ولد الرشيد لم يتجاوزا خلافاتهما، بحيث بالرغم من إبداء قيادات الحزب للتوافق فيما بينهم لرفع "البلوكاج" إلا أن هناك حذر كبير من سيطرة المقربين من نزار بركة على اللجنة التنفيذية.
هذا، وانطلقت، الجمعة 26 أبريل 2024 بالمركز الدولي مولاي رشيد للشباب والطفولة ببوزنيقة، أشغال المؤتمر الـ 18 لحزب الاستقلال، بمشاركة 3600 مؤتمر ومؤتمرة يمثلون مختلف جهات المملكة.
وحضر افتتاح المؤتمر، الذي ينظم على مدى ثلاث أيام تحت شعار "تجديد العهد من أجل الوطن والمواطن"، على الخصوص، رئيس الحكومة عزيز أخنوش ورئيسا مجلسي النواب والمستشارين وعدد من الوزراء وأمناء عامون وعدد من قادة الأحزاب السياسية والمركزيات النقابية وسفراء دول أجنبية وشخصيات من مختلف المشارب.
