مدرسة ابن حزم بتيزنيت عبّرت التنسيقية الإقليمية لأساتذة اللغة الأمازيغية بتيزنيت عن "قلقها من الهجمة التحريضية الشرسة التي تعرض لها زميل لهم أستاذ اللغة الأمازيغية بمدرسة ابن حزم بتيزنيت، أثناء مزاولته لمهامه".
ووفق بيان صدر عن التنسيقية الإقليمية لأساتذة اللغة الأمازيغية بتيزنيت، توصلت به "أنفاس بريس"، فإن التنسيقية "أخذت علما بتورط أطراف متعددة في شن هذه الهجمة الشرسة وغير المسبوقة، وتكريسها كل طاقاتها ومجهوداتها لعرقلة تدريس اللغة الأمازيغية وتقزيمها ومحاصرتها، من خلال تحريض أساتذة المواد الأخرى ضد زميلنا، واستفزازات المدير الإقليمي، وتهديده له بشكل مباشر داخل قسمه بالإحالة على المجلس التأديبي في حال رفضه ما يقرره مدير المؤسسة، والكاتب الإقليمي لنقابة المفتشين بتيزنيت رغم عدم قانونيته، وفقا للمثبت في الوثائق الإدارية".
وسار بيان التنسيقية إلى أن "هذه الحملات قد تطورت حد اعتماد أساليب التزوير، والمضايقات، والإهانة أمام التلاميذ، والعنف اللفظي والجسدي في حق زميلنا، كما حدث يومه الإثنين 25 شتنبر 2023 طيلة الحصص المسائية"، مستنكرة "بشدة ما تعرض له الأستاذ بلاج أحمد من اعتداء واستفزازات، ومضايقات، وبالممارسات غير التربوية، التي تستهدف، وبشكل مؤدلج، تدريس الأمازيغية بالمديرية الإقليمية لتيزنيت، لا سيما في ما يتعلق بجداول الحصص".
على مستوى آخر، طالب بيان تنسيقية أساتذة تدريس اللغة الأمازيغية في تيزنيت "الإطارات والهيئات المدنية والحقوقية المهتمة بتدريس الأمازيغية، والحريصة على إنصافها وإدماجها بشكل عادل في المنظومة التربوية، إلى الالتفاف حول قضية زميلنا ودعمه".
ووفق بيان صدر عن التنسيقية الإقليمية لأساتذة اللغة الأمازيغية بتيزنيت، توصلت به "أنفاس بريس"، فإن التنسيقية "أخذت علما بتورط أطراف متعددة في شن هذه الهجمة الشرسة وغير المسبوقة، وتكريسها كل طاقاتها ومجهوداتها لعرقلة تدريس اللغة الأمازيغية وتقزيمها ومحاصرتها، من خلال تحريض أساتذة المواد الأخرى ضد زميلنا، واستفزازات المدير الإقليمي، وتهديده له بشكل مباشر داخل قسمه بالإحالة على المجلس التأديبي في حال رفضه ما يقرره مدير المؤسسة، والكاتب الإقليمي لنقابة المفتشين بتيزنيت رغم عدم قانونيته، وفقا للمثبت في الوثائق الإدارية".
وسار بيان التنسيقية إلى أن "هذه الحملات قد تطورت حد اعتماد أساليب التزوير، والمضايقات، والإهانة أمام التلاميذ، والعنف اللفظي والجسدي في حق زميلنا، كما حدث يومه الإثنين 25 شتنبر 2023 طيلة الحصص المسائية"، مستنكرة "بشدة ما تعرض له الأستاذ بلاج أحمد من اعتداء واستفزازات، ومضايقات، وبالممارسات غير التربوية، التي تستهدف، وبشكل مؤدلج، تدريس الأمازيغية بالمديرية الإقليمية لتيزنيت، لا سيما في ما يتعلق بجداول الحصص".
على مستوى آخر، طالب بيان تنسيقية أساتذة تدريس اللغة الأمازيغية في تيزنيت "الإطارات والهيئات المدنية والحقوقية المهتمة بتدريس الأمازيغية، والحريصة على إنصافها وإدماجها بشكل عادل في المنظومة التربوية، إلى الالتفاف حول قضية زميلنا ودعمه".
