أي مآل لحزب الاتحاد الاشتراكي مع قرب أربعينية الراحل أحمد الزايدي؟
هل سيسمح الرحيل المفجعلأحمد الزيدي يوم 9 نونبر الماضي على إرساء قواعد مصالحة جديدة، أم أنه سيعمق أسباب التصدع داخل حزب الاتحاد الاشتراكي؟ ذلك أن مرور ثلاثة أسابيع على رحيل قائد تيار الديمقراطية والانفتاح لم يوضح بعد المالآت التي سيتخذها الصراع الحزبي، سواء باتجاه الانتصار للوحدة داخل التعدد، أو الانفصال بالانخراط المحتمل للمنسحبين في إطار الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، أو البقاء كتيار مستقل داخل الجسد المترهل لحزب إدريس لشكر.. ذلك ما سيتضح يوم 20 دجنبر القادم، تاريخ اجتماع الكتابة ...