أبرون يقود المصالحة بين حزب الاستقلال وضحايا "دار بريشة"
لم يكن عبد المالك أبرون رئيس فريق المغرب التطواني، قد رأى النور خلال أحداث "دار بريشة" بتطوان سنة 1955، التي يُتهم فيها حزب الاستقلال بارتكاب مجازر في حق معارضيه، من حزب الشورى والاستقلال، حتى وصفت دار أو جنان بريشة بأنها أول فضاءات التعذيب والاختطاف فجر الاستقلال، ملف كان مطروحا ضمن أجندة عمل هيئة الإنصاف والمصالحة. 4 سنوات بعد هذه الأحداث، فتح عبد المالك أبرون، عينيه بقيادة بني قريش، التابعة للحمامة البيضاء، ورغم مرور 60 سنة، على أحداث بريشة، ما زال ...