الحسن زهور: أختلف مع مقال أريري حول الحركة الأمازيغية من هذا المنطلق
أولا، أحترم الأستاذ عبد الرحيم أريري، نظرا لمواقفه الديموقراطية عموما ولمواقفه الإيجابية اتجاه الأمازيغية خصوصا، تجلت في تسمية بعض أبنائه - على ما اعتقد - باسم أمازيغي تضامنا مع بعض النشطاء الامازيغ الذين منعت وزارة الداخلية تسجيل ابنائهم بأسماء أمازيغية (وهذا موقف ديمقراطي شجاع)، إضافة الى مواقفه الديموقراطية التي سجن بسببها. في مقاله الاخير "فصل المقال في وجود الامازيغ في قلب القرار السياسي و الحكومي"،اكتفي في نقاشي للأستاذ و الصحفي أريري من مقدمته التي بدأ بها مقاله و التي انبنى ...
