يوسف غريب: بجهل مركّب يجعلك أيها "الأسعد الشرقي" ترتزق بكل الوقاحة في قضايا دولية
كنت دائماً مختلفاً مع أصدقائي ومجالسي حول نوايا هؤلاء الأشخاص الذين اتخذوا المغرب عنوانا بارزاً لإطلالتهم الافتراضية اليومية.. بل جادلت بعضهم وبشكل مباشر وعلّني سواء بورزازات او مدينة الداخلة.. مردّدا دائما.. ( المغرب له بناته وابناؤه القادرون على الدفاع عنه او التسويق لصورته.. ولا نحتاج إلى التطبيل من أحد) نعم.. لأني مؤمن وبشوفينية وطنية أن ما وصلنا اليه اليوم، هو ثمرة مجهود أمّة بقيادة ملك حكيم وتضامن شعب.. ولا فضل لأحد علينا.. ...