يونس التايب: المطلوب بعد واقعة التسلل في لقاء طوكيو
لاشك أن ديبلوماسية البؤس التابعة لدولة الجوار الشرقي للمملكة المغربية، لن تتوقف عن مناكفة المغرب من خلال تجديد الدفاع عن حضور ممثلي الكيان الوهمي، في كل لقاء دولي تشارك فيه منظمة "الاتحاد الإفريقي". وبالمقابل، لن نتردد في الرد على ذلك "اللعب الصغير" وإفشال خطط أعداء المغرب والمغاربة. لكن، لأن نظام الحكم في دولة الجوار الشرقي "ما عندو شغل" سوى التحريض ضد المغرب، في غياب مشروع سياسي تنموي حقيقي تحمله دولة الجوار ...
