"بروموسيون" للحصول على 3 ملايين في الدقيقة دون احتجاج على بنكيران أو اعتصام بالبرلمان
"اليوم تقاضى المداد وسالات حروف الحكاية"، ربما الخاتمة التي ألفنا اجترارها عند طي ملف أي مدرب وطني دون تحمل عناء الالتفات إلى ما تفيد به أرقام ومعطيات المرحلة المأسوف عليها. غير أن المنعطف الأخير، والذي قاد إلى تعيين المدرب الفرنسي رونار عوض بادو الزاكي، كان بأصداء مغايرة، روجت فيها حسابات ومبالغ جديرة بالتدقيق والتحليل وإن بـ "الحساب الدمغي" كما هو دارج. وعليه، بعد أن تم التأكيد على تحمل الناخب الجديد مهام كل من الفريق الوطني الأول وذلك الخاص بالمحليين، ...