الألعاب الإلكترونية وممارسيها.. أيهما يقتحم الآخر!؟
تجدهم دائما هائمين، وكأنهم يبحثون عن شيء لن يجدوه أبدا، إذ القضية بالنسبة لهم ليست تحديدا في ما يمكن أن يحصلوا عليه أو لا يتمكنوا منه من بطولات، ولكن القضية هي اكتشاف ما تخفيه تلك العوالم من أسرار، الأمر الذي يجعلهم وهم في الموقع ذاته إما أبطالا أو ضحايا، داخل ما يمكن اعتباره زمن التلاقي خارج الحدود. وعلى الرغم من أن أي ممارسة هي حق لأي شخص طالما يمتلك قراره الشخصي، إلا أن هناك تركيزا انتقائيا من قبل رجال الاختصاص ...