شفشاون تلقن درسا لرئيس جهة درعة.. فلوس "الكات الكات" شرينا بها "دراجات"!

لأن الحاجة أم الاختراع.. ولأن الضرورات تبيح المحظورات.. ولأن بعض المسؤولين مازالوا يملكون "مخا" يفكرون به ويربون "كبدة" على هذا الوطن.. لأننا لا تعوزنا الحيلة لعدم إرهاق ميزانية الدولة بدل فرض زيادات عشوائية في الأسعار وفرض غرامات غير عادلة... لأجل كل هذه الاعتبارات، اهتدى المسؤولون ببلدية شفشاون إلى حل مشاكل تنقل الموظفين في أحياء المدينة الجبلية لقضاء مصالح المواطنين، بالاستعانة بدراجات كهربائية وركن أسطول السيارات الحكومية. فكرة لا تستحق منا إلا ...