ماذا لو تكلمت كنبة "سيدنا بوعشرين"!
يبدو أن فيديوهات بوعشرين الجنسية، التي مازالت تعرض في الشهر "المبارك"، لم تعرّ أوراق التوت عن توفيق بوعشرين فقط، بل حتى عن قياديي "البيجيدي" الذين بدأوا ينثرون الكلام هنا وهناك في البرلمان أو على في مقالات الرأي بصفحات لجرائد، ويتحدثون أحيانا بـ "لمز" و"غمز"، وأحيانا أخرى بـ "بوضوح" و"انسجام" "وتناغم"، مع الاتفاق على فكرة واحدة هي اعتبار توفيق بوعشرين "ضحية" وسجين حرية التعبير. كل "أمواج" و"تيارات" البيجيدي تصب في نبع واحد هو الضغط على القضاة وتحوير القضية من ...