الناقد الرياضي محمد مغودي حضور جماهيري غفير بقاعة مغطاة لعرض "فني" "للفنان"، المغربي يسار، تفضح بشكل فظيع سياسة الحكومة المغربية "الاحترازية" من وباء كورونا.
لأن من ثوابت السياسة الاحترازية الحكومية التباعد، وعدم قبول فضاءات ضيقة حتى للمؤتمرات الحزبية.
الفضح بشكل ساطع لسياسة الحكومة يتجسد في حرمان الأندية المغربية من جماهيرها بملاعب كبيرة، كما هو حال ملاعب البيضاء والرباط وطنجة وأكادير، وفاس وغيرها من الملاعب الوطنية.
التفسير الوحيد لسياسة الكيل بمكيالين للحكومة المغربية، من إغلاق الملاعب وفتح القاعات الصغيرة والضيقة، هي الخوف من غضب الجمهور بالمدرجات، لأنها (المدرجات) تحولت إلى ساحات للمطالبة بالعيش الكريم، طبعا إلى جانب مواجهة الفساد الرياضي.
لا مبرر بعد عرض "الفنان " يسار بالبيضاء، من حرمان الأندية من جماهيرها لدعمها ماليا ومعنويا، خاصة وأن أغلب الأندية تعتمد على مداخيل جماهيرها وأبرزها الرجاء والوداد .
شوية ديال المنطق .
لأن من ثوابت السياسة الاحترازية الحكومية التباعد، وعدم قبول فضاءات ضيقة حتى للمؤتمرات الحزبية.
الفضح بشكل ساطع لسياسة الحكومة يتجسد في حرمان الأندية المغربية من جماهيرها بملاعب كبيرة، كما هو حال ملاعب البيضاء والرباط وطنجة وأكادير، وفاس وغيرها من الملاعب الوطنية.
التفسير الوحيد لسياسة الكيل بمكيالين للحكومة المغربية، من إغلاق الملاعب وفتح القاعات الصغيرة والضيقة، هي الخوف من غضب الجمهور بالمدرجات، لأنها (المدرجات) تحولت إلى ساحات للمطالبة بالعيش الكريم، طبعا إلى جانب مواجهة الفساد الرياضي.
لا مبرر بعد عرض "الفنان " يسار بالبيضاء، من حرمان الأندية من جماهيرها لدعمها ماليا ومعنويا، خاصة وأن أغلب الأندية تعتمد على مداخيل جماهيرها وأبرزها الرجاء والوداد .
شوية ديال المنطق .
من عرض يسار
