حقق الإتحادي عبد الواحد الراضي رقما عالميا يصعب تجاوزه، حيث تولى حاليا رئاسة الجماعة الترابية القصيبة للمرة الحادية عشرة، وهي الجماعة التي ظل يرأسها منذ 1960. كما أن عبد الواحد الراضي سيعود من جديد لقبة البرلمان للمرة العاشرة ، حيث ظل متواجدا بنفس المؤسسة التشريعية منذ سنة 1963.
وإذا كان هذا التميز حظي بإعجاب شرائح عديدة من المجتمع المغربي فعلى العكس من ذلك هناك أصوات انتقدت تشبت عبدالواحد الراضي بكرسي الرئاسة الجماعية وكرسي البرلمان، مستندين إلى كون ذلك مؤشرا واضحا بأن القيادي الاتحادي لايؤمن بالتناوب ولايمنح الفرصة لطاقات شابة مؤهلة لإعطاء ديناميكية جديدة للتسيير الجماعي بذات المنطقة.
وإذا كان هذا التميز حظي بإعجاب شرائح عديدة من المجتمع المغربي فعلى العكس من ذلك هناك أصوات انتقدت تشبت عبدالواحد الراضي بكرسي الرئاسة الجماعية وكرسي البرلمان، مستندين إلى كون ذلك مؤشرا واضحا بأن القيادي الاتحادي لايؤمن بالتناوب ولايمنح الفرصة لطاقات شابة مؤهلة لإعطاء ديناميكية جديدة للتسيير الجماعي بذات المنطقة.