وإذا كان هذا التميز حظي بإعجاب شرائح عديدة من المجتمع المغربي فعلى العكس من ذلك هناك أصوات انتقدت تشبت عبدالواحد الراضي بكرسي الرئاسة الجماعية وكرسي البرلمان، مستندين إلى كون ذلك مؤشرا واضحا بأن القيادي الاتحادي لايؤمن بالتناوب ولايمنح الفرصة لطاقات شابة مؤهلة لإعطاء ديناميكية جديدة للتسيير الجماعي بذات المنطقة.