المحامي زهراش يتوسط سفيري الشيلي وسلطنة عمان أكد المحامي عبد الفتاح زهراش، عضو الجمعية المغربية لحقوق الضحايا أن تحرك أدعياء حقوق الإنسان في ملفي المتهمين الراضي والريسوني هم أنفسهم من كانوا يتحركون في ملف توفيق بوعشرين، ويمكن أن نجدهم في ملفات مشابهة، وتبقى وسيلتهم الوحيدة هي تحوير ملفات جرمية مرتبطة بالحق العام إلى ملفات سياسية، ومحاولة تدويلها، كل هذا في إطار تصفية الحسابات..
وكانت المؤسسة الدبلوماسية برئاسة عبد العاطي حابك، قد استضافت الأربعاء 23 يونيو 2021 بالرباط، رئيسة “الجمعية المغربية لحقوق الضحايا”، عائشة كلاع، رفقة أعضاء مكتب الجمعية، بحضور عدد من السفراء وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين بالرباط، وكذا سارة لمرس، إحدى ضحايا الصحافي، توفيق بوعشرين ومحمد آدم، ضحية الصحفي سليمان الريسوني، وحفصة بوطاهر ضحية الصحفي عمر الراضي.
اللقاء كان فرصة لإطلاع الممثلين الديبلوماسيين على حيثيات هذه الملفات الجنائية، وموقف الضحايا ووضعياتهم الاجتماعية والنفسية جراء حملات التضليل الإعلامي والحقوقي والضغط، الذي تتعرض له ملفاتهم.
معبرين عن إدانتهم للتحركات المشبوهة لجهات وأطرف معينة هدفها الرئيسي هو المس بسمعة هذا البلد الحقوقية، والمس بمساره في مجال النهوض بحقوق الانسان.
وكانت المؤسسة الدبلوماسية برئاسة عبد العاطي حابك، قد استضافت الأربعاء 23 يونيو 2021 بالرباط، رئيسة “الجمعية المغربية لحقوق الضحايا”، عائشة كلاع، رفقة أعضاء مكتب الجمعية، بحضور عدد من السفراء وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين بالرباط، وكذا سارة لمرس، إحدى ضحايا الصحافي، توفيق بوعشرين ومحمد آدم، ضحية الصحفي سليمان الريسوني، وحفصة بوطاهر ضحية الصحفي عمر الراضي.
اللقاء كان فرصة لإطلاع الممثلين الديبلوماسيين على حيثيات هذه الملفات الجنائية، وموقف الضحايا ووضعياتهم الاجتماعية والنفسية جراء حملات التضليل الإعلامي والحقوقي والضغط، الذي تتعرض له ملفاتهم.
معبرين عن إدانتهم للتحركات المشبوهة لجهات وأطرف معينة هدفها الرئيسي هو المس بسمعة هذا البلد الحقوقية، والمس بمساره في مجال النهوض بحقوق الانسان.
