محمد الديش رئيس الإئتلاف المدني من أجل الجبل أعلنت التنسيقية الإقليمية للإئتلاف المدني من أجل الجبل بافران، وبعد وقوفها على حجم الخسائر التي خلفتها العواصف الرعدية بإقليم إفران والعدد من المناطق الجبلية المجاورة عن تضامنها اللامشروط مع الساكنة المتضررة لما لحقهم من خسائر همت البنية التحتية الفلاحية و المحاصيل الزراعية لتنضاف الى معاناة الساكنة الجبلية جراء انعكاسات الحجر الصحي و غياب البعد المجالي في الإجراءات الحكومية، محملة المسؤولية للدولة في ما يشهده مجال خدمة التنبؤ بالطقس و الحد من أخطاره من تقصير كبير يسائل إشكالية تدبير المخاطر في السياسة العمومية المغربية.
كما سجلت في بيان تلقت جريدة " أنفاس بريس " نسخة منها تنصل الدولة في تدبير قطاع مكافحة البرد و قلة الآليات المرصودة لهذا الغرض و غياب توزيع علمي لها في المناطق الجبلية المهددة بالعواصف الرعدية رغم مجهودات بعض الجمعيات المدنية و الأشخاص الذاتيين، بالإضافة إلى افتقاد السياسة العمومية لأي تقديرات لتعويض المتضررين عبر سياسة واضحة و عقلانية في مجال التأمين الفلاحي، مطالبة مختلف مؤسسات الدولة المعنية بضرورة القيام بإحصاء المتضررين و تقييم حجم الخسائر و اتخاذ التدابير المناسبة لتعويض المتضررين خاصة و أن القطاع الفلاحي لعب دورا مهما في إنقاذ المغرب في هذه الفترة العصيبة التي تمر منها البلاد جراء جائحة كورونا.
كما سجلت في بيان تلقت جريدة " أنفاس بريس " نسخة منها تنصل الدولة في تدبير قطاع مكافحة البرد و قلة الآليات المرصودة لهذا الغرض و غياب توزيع علمي لها في المناطق الجبلية المهددة بالعواصف الرعدية رغم مجهودات بعض الجمعيات المدنية و الأشخاص الذاتيين، بالإضافة إلى افتقاد السياسة العمومية لأي تقديرات لتعويض المتضررين عبر سياسة واضحة و عقلانية في مجال التأمين الفلاحي، مطالبة مختلف مؤسسات الدولة المعنية بضرورة القيام بإحصاء المتضررين و تقييم حجم الخسائر و اتخاذ التدابير المناسبة لتعويض المتضررين خاصة و أن القطاع الفلاحي لعب دورا مهما في إنقاذ المغرب في هذه الفترة العصيبة التي تمر منها البلاد جراء جائحة كورونا.
