مسؤولو مقاطعة سيدي بليوط يضحكون على ذقون المغاربة لا يمكن أن تمر من زنقة فيضي خليفة المتفرعة عن ملتقى الطرق "لافاييت" في اتجاه شارع المقاومة، من دون أن تلقي "التحية" على الحفر التي استأنس بها البيضاويون، لوجودها منذ شهور ، حفر تتسع يوما بعد يوم، دون أن تجد من يوقفها عند حدها.
الحفر التي تتمدد وأصبحت تزعج السائقين ومستعملي الطريق الذين يضطرون إلى القيام بمناورات لا تتحملها زنقة ضيقة.
وما يثير الاستغراب هي لامبالاة يبدو كما لو مسؤولي مقاطعة سيدي بليوط، حيث بدأت الحفر صغيرة وظلت تكبر، وربما ينتظر رئيس المقاطعة أن يتم تخليد عيد ميلادها، على غرار حفر أخرى في مدن عديدة من البلاد!!!
وما يثير الاستغراب أيضا هو تواطؤ شركة الباركينغ التي تستخلص "أتاوات" الوقوف من السيارات، مع مسؤولي المقاطعة في "الضحك" على ذقون المغاربة، حيث تشتغل هذه الشركات بهمة ونشاط، وتسارع إلى طلاء الطريق، ومن بينها الحفر، بالخطوط الزرقاء التي تشير إلى أن التوقف بالأداء، كلما انمحت هذه الخطوط!!!
وما يثير الاستغراب هي لامبالاة يبدو كما لو مسؤولي مقاطعة سيدي بليوط، حيث بدأت الحفر صغيرة وظلت تكبر، وربما ينتظر رئيس المقاطعة أن يتم تخليد عيد ميلادها، على غرار حفر أخرى في مدن عديدة من البلاد!!!
وما يثير الاستغراب أيضا هو تواطؤ شركة الباركينغ التي تستخلص "أتاوات" الوقوف من السيارات، مع مسؤولي المقاطعة في "الضحك" على ذقون المغاربة، حيث تشتغل هذه الشركات بهمة ونشاط، وتسارع إلى طلاء الطريق، ومن بينها الحفر، بالخطوط الزرقاء التي تشير إلى أن التوقف بالأداء، كلما انمحت هذه الخطوط!!!
