أمينة ابن الشيخ، الناشطة الأمازيغية في سلوك يعكس ضيقًا بالنقاش الهادئ حول الحقوق الأمازيغية، تعرّض ملصق ندوة جمعية مبادرات ثقافية للتلطيخ خلال المهرجان الدولي للسينما والهجرة.
وفي هذا السياق، وجهت أمينة ابن الشيخ، الناشطة الأمازيغية، ومديرة جريدة العالم الأمازيغي انتقادا قويا واصفة الواقعة بـ"الصبيانية " وذلك في تدوينة لها بصفحتها بموقع التواصل الاجتماعي.
وقالت أمينة ابن الشيخ:" ما وقع اليوم من تلطيخ لملصق ندوة حول وضعية الأمازيغية في الإعلام، والتي نظمتها جمعية مبادرات ثقافية بمناسبة الدورة 21 المهرجان الدولي للسينما والهجرة، مجرد فعل صبياني، بل رسالة تعبّر عن خوف البعض من أي نقاش جاد ومسؤول حول الحقوق اللغوية والثقافية الأمازيغية".
وأضافت:"الملصق الذي يجمع صورتي أنا أمينة ابن الشيخ أوكدورت، وصورة الأستاذ رشيد الراخا والاستاذ أحمد عصيد يرمز لسنوات طويلة من العمل والنضال الهادئ من أجل الكرامة والاعتراف والإنصاف، ولا يمكن لبقعة لون او خربشات أياً كان صاحبها أن تمحو مسارًا كاملاً ولا أن تعيق مسيرة مستمرة".
وشددت على أن هذا السلوك يكشف فقط عن مستوى الوعي عند من قام به، ويؤكد من جديد أن الدفاع عن الأمازيغية ليس ترفًا، بل ضرورة ملحّة أمام هذا النوع من العقليات.
وقالت في هذا الصدد:"نحن مستمرون في النقاش، وفي الفكر، وفي الفعل، لأن الأمازيغية أكبر من كل محاولات التشويه، ولأن المستقبل يصنعه من يؤمنون بالحوار لا من يخافون منه".
وفي هذا السياق، وجهت أمينة ابن الشيخ، الناشطة الأمازيغية، ومديرة جريدة العالم الأمازيغي انتقادا قويا واصفة الواقعة بـ"الصبيانية " وذلك في تدوينة لها بصفحتها بموقع التواصل الاجتماعي.
وقالت أمينة ابن الشيخ:" ما وقع اليوم من تلطيخ لملصق ندوة حول وضعية الأمازيغية في الإعلام، والتي نظمتها جمعية مبادرات ثقافية بمناسبة الدورة 21 المهرجان الدولي للسينما والهجرة، مجرد فعل صبياني، بل رسالة تعبّر عن خوف البعض من أي نقاش جاد ومسؤول حول الحقوق اللغوية والثقافية الأمازيغية".
وأضافت:"الملصق الذي يجمع صورتي أنا أمينة ابن الشيخ أوكدورت، وصورة الأستاذ رشيد الراخا والاستاذ أحمد عصيد يرمز لسنوات طويلة من العمل والنضال الهادئ من أجل الكرامة والاعتراف والإنصاف، ولا يمكن لبقعة لون او خربشات أياً كان صاحبها أن تمحو مسارًا كاملاً ولا أن تعيق مسيرة مستمرة".
وشددت على أن هذا السلوك يكشف فقط عن مستوى الوعي عند من قام به، ويؤكد من جديد أن الدفاع عن الأمازيغية ليس ترفًا، بل ضرورة ملحّة أمام هذا النوع من العقليات.
وقالت في هذا الصدد:"نحن مستمرون في النقاش، وفي الفكر، وفي الفعل، لأن الأمازيغية أكبر من كل محاولات التشويه، ولأن المستقبل يصنعه من يؤمنون بالحوار لا من يخافون منه".
