تشارك في فعاليات الدورة السابعة لمهرجان دار الفن الدولي للمسرح وفنون الفرجة، التي تحضتنها مدينة فاس، من 27 إلى 30 نونبر 2025، تحت شعار: "فاس تتنفس مسرحًا وفرجة"، عددا من المسرحيات الدولية من داخل وخارج المغرب.
ويتعلق الأمر بست فرق دولية، فرقتان اجنبيتان وأربع فرق مغربية وهي :
CINQ SEMAINES EN BALLON لفرقةSABRE DE LUZ TEATRO من البرازيل.
L’ audition لفرقة La troupe des KIPOUNI’Sمن فرنسا.
ـ "أعاود نوعاود" لفرقة خميسآرت من الخميسات.
ـ "نشرب إذن" لنادي الأقنعة للسينما والمسرح من تازة، إعداد وإخراج خالد الزويشي وتأليف قاسم مطرود.
ـ "كناش الحشمة" لفرقة محترف الفن الأصيل للسينما والمسرح، للمخرج سامي سعد الله.
ـ "ڤرتيج" لفرقة دار الفن للمسرح تاليف حميذ لبطالبي وإخراج خالد الزويشي
ويتعلق الأمر بست فرق دولية، فرقتان اجنبيتان وأربع فرق مغربية وهي :
CINQ SEMAINES EN BALLON لفرقةSABRE DE LUZ TEATRO من البرازيل.
L’ audition لفرقة La troupe des KIPOUNI’Sمن فرنسا.
ـ "أعاود نوعاود" لفرقة خميسآرت من الخميسات.
ـ "نشرب إذن" لنادي الأقنعة للسينما والمسرح من تازة، إعداد وإخراج خالد الزويشي وتأليف قاسم مطرود.
ـ "كناش الحشمة" لفرقة محترف الفن الأصيل للسينما والمسرح، للمخرج سامي سعد الله.
ـ "ڤرتيج" لفرقة دار الفن للمسرح تاليف حميذ لبطالبي وإخراج خالد الزويشي
تقدّم عروض هذه الدورة، لوحات فرجوية ماتعة، تعكس نبض الإبداع وتعدّد التجارب التي تميّز هذا الحدث الثقافي السنوي. فقد حرصت إدارة المهرجان على برمجة تنتقي بدقّة تجارب مسرحية وطنية ودولية، وتفتح أمام الجمهور فسحة راقية تجمع بين المعرفة ومتعة المشاهدة.
كما تتسم بعمق رؤاها، وأناقة اشتغالها الفني، وتنوّع لغاتها التعبيرية، ما يجعلها مناسبة لاكتشاف حساسيات مسرحية جديدة والاحتفاء بفنانين قادمين من مسارات ثقافية مختلفة. وتؤكد هذه البرمجة الغنية التزام المهرجان المتواصل بدعم الإبداع وتطوير فنون الفرجة، وترسيخ مكانة مدينة فاس كفضاء ينبض بالمسرح ويحتفي بكل أشكال الجمال الفني.
يذكر ان هذه الدورة، التي تحمل اسم الفنان عبد الإله عاجل، تقام احتفاء بالذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء والسبعين لعيد الاستقلال، وبدعم من وزارة الشباب والثقافة والتواصل ـ قطاع الثقافة، وبشراكة مع مجلس مقاطعة المرينيين، والتعاون مع شركاء عدة، في افق جعل المسرح أداة إبداعية للتنمية الثقافية وتعزيز التواصل والإشعاع الوطني والدولي.
كما تتسم بعمق رؤاها، وأناقة اشتغالها الفني، وتنوّع لغاتها التعبيرية، ما يجعلها مناسبة لاكتشاف حساسيات مسرحية جديدة والاحتفاء بفنانين قادمين من مسارات ثقافية مختلفة. وتؤكد هذه البرمجة الغنية التزام المهرجان المتواصل بدعم الإبداع وتطوير فنون الفرجة، وترسيخ مكانة مدينة فاس كفضاء ينبض بالمسرح ويحتفي بكل أشكال الجمال الفني.
يذكر ان هذه الدورة، التي تحمل اسم الفنان عبد الإله عاجل، تقام احتفاء بالذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء والسبعين لعيد الاستقلال، وبدعم من وزارة الشباب والثقافة والتواصل ـ قطاع الثقافة، وبشراكة مع مجلس مقاطعة المرينيين، والتعاون مع شركاء عدة، في افق جعل المسرح أداة إبداعية للتنمية الثقافية وتعزيز التواصل والإشعاع الوطني والدولي.