عبد الحق بن رحمون رهان مستقبل شفشاون في 2030 هو بناء الإنسان وتحقيق العدالة المجالية وخصوصا ان المستقبل الزاهر هو الاستثمار في الثقافة والإبداع والفنون واكتشاف مواهب وطاقات في جميع المجالات.
نبني مستشفيات
نبني مدارس
نبني مراكز سوسيو ثقافية لكنها تبقى مجرد جدران باردة ان لم تفعل وتستقطب الشباب.
الخطر الذي يهدد شباب شفشاون التعاطي للمخدرات بجميع أصنافها وهذه الظاهرة يجب الالتفات اليها في سرعة التنمية العاجلة . فهي مدمرة للعقل كما هي مخربة لمستقبل الاستقرار الأسري .
تبنى وتشق الطرق في الوسطين الحضري والقرى
نوفر الماء الصالح للشرب
كل هذه المرافق التي ستقدم خدمات أساسية
يبقى الموضوع كيف نحافظ عليها بتدبيرها المعقلن .
من ناحية يجب الاسثتمار في الرأسمال البشري وخصوصا لدى فئات الأطفال والمراهقين واليافعين والشباب بتوفير مرافق للترفيه ومشاريع لاكتشاف المواهب الخلاقة في الرياضة كما في الابداع الأدبي والفني
ليس بالضرورة صناعة نجوم ولكن لربط البيئة بمحيطها وتكوين روابط إنسانية وتعبيرية مادام الانسان ابن بيئته وخصوصا البئية الجبلية القروية المترامية الأطراف التي تعد أكبر مساحة جغرافية على الصعيد الوطني .
يجب الأشارة والتذكير ان مواهب كثيرة من الأطفال والشباب عند بلوغهم سن التمدرس الجامعي يهجرون شفشاون منهم من يعود والآخرون يفضلون البقاء في مدن لها فرص عديدة في بناء مستقبل الفرد من خلال ما يتوفر من سبل العيش والرفاهية بينما تظل شفشاون مجرد نوستالجيا مما يضيع عليها فرص التنمية والاستثمار من طرف أبنائها
وبذلك فشفشاون هي خزان من الثروات البشرية لكنها للأسف مهاجرة
لكن إذا ربطنا المحيط البيئي بكل ما هو ثقافي وفني وأدبيّ سيكون متاحا للأجيال المقبلة ان تبقى على العهد تحمل بين صدورها غيرة ومحبات لمسقط رأسها وبلاد الأجداد.
نبني مدارس
نبني مراكز سوسيو ثقافية لكنها تبقى مجرد جدران باردة ان لم تفعل وتستقطب الشباب.
الخطر الذي يهدد شباب شفشاون التعاطي للمخدرات بجميع أصنافها وهذه الظاهرة يجب الالتفات اليها في سرعة التنمية العاجلة . فهي مدمرة للعقل كما هي مخربة لمستقبل الاستقرار الأسري .
تبنى وتشق الطرق في الوسطين الحضري والقرى
نوفر الماء الصالح للشرب
كل هذه المرافق التي ستقدم خدمات أساسية
يبقى الموضوع كيف نحافظ عليها بتدبيرها المعقلن .
من ناحية يجب الاسثتمار في الرأسمال البشري وخصوصا لدى فئات الأطفال والمراهقين واليافعين والشباب بتوفير مرافق للترفيه ومشاريع لاكتشاف المواهب الخلاقة في الرياضة كما في الابداع الأدبي والفني
ليس بالضرورة صناعة نجوم ولكن لربط البيئة بمحيطها وتكوين روابط إنسانية وتعبيرية مادام الانسان ابن بيئته وخصوصا البئية الجبلية القروية المترامية الأطراف التي تعد أكبر مساحة جغرافية على الصعيد الوطني .
يجب الأشارة والتذكير ان مواهب كثيرة من الأطفال والشباب عند بلوغهم سن التمدرس الجامعي يهجرون شفشاون منهم من يعود والآخرون يفضلون البقاء في مدن لها فرص عديدة في بناء مستقبل الفرد من خلال ما يتوفر من سبل العيش والرفاهية بينما تظل شفشاون مجرد نوستالجيا مما يضيع عليها فرص التنمية والاستثمار من طرف أبنائها
وبذلك فشفشاون هي خزان من الثروات البشرية لكنها للأسف مهاجرة
لكن إذا ربطنا المحيط البيئي بكل ما هو ثقافي وفني وأدبيّ سيكون متاحا للأجيال المقبلة ان تبقى على العهد تحمل بين صدورها غيرة ومحبات لمسقط رأسها وبلاد الأجداد.
