في خطوة مهمة لتعزيز العمل التربوي والاجتماعي، تم التوقيع على اتفاقية شراكة ثلاثية بين الجامعة الوطنية للتخييم، جماعة فاس، والمديرية الجهوية لوزارة الشباب والثقافة والتواصل قطاع ، تهدف إلى توفير وسائل النقل للأطفال نحو المخيمات الصيفية، مساهمة من جماعة فاس في إنجاح موسم التخييم وتعزيز المشاركة المجتمعية في خدمة الطفولة.
وقد أشرف على توقيع هذه الاتفاقية كل من رئيس جماعة فاس، والمدير الجهوي لوزارة الشباب والثقافة والتواصل، ورئيس الجامعة الوطنية للتخييم، بحضور عدد من الفعاليات الجمعوية والمهتمين بقطاع الطفولة والتنشيط التربوي.
ولقيت هذه المبادرة استحسانًا واسعًا وانشراحًا كبيرًا لدى الحاضرين والفاعلين، نظرًا لما تعكسه من روح تعاون وتكامل بين مختلف المؤسسات، وتجسيد لدور الجماعة الترابية في خدمة المواطنين، خاصة الأطفال واليافعين.
وأكد رئيس الجامعة الوطنية للتخييم في كلمته بالمناسبة أن هذه الاتفاقية تمثل نموذجًا يحتذى به، داعيًا إلى تعميم مثل هذه المبادرات في باقي الجماعات الترابية، لما لها من أثر إيجابي في توسيع قاعدة المستفيدين من التخييم وتحقيق العدالة المجالية والاجتماعية.
و قد شكر رئيس الجامعة رئيس جماعة وفاس و كل مكونات المجلس على هذه المبادرة .
كما وجّه دعوة صريحة إلى الجمعيات العاملة في مجال التخييم من أجل تخفيض مساهمات الأسر، مراعاة للظروف الاقتصادية والاجتماعية، وتمكين أكبر عدد ممكن من الأطفال من خوض تجربة التخييم والاستفادة من برامجه التربوية.
وتؤكد هذه الاتفاقية على إرادة جماعة فاس والمؤسسات الشريكة في وضع الطفولة في صلب الأولويات التنموية، عبر دعم المبادرات التي تهدف إلى تكوين وتنمية مهارات الناشئة داخل فضاءات تربوية آمنة ودامجة.
وقد أشرف على توقيع هذه الاتفاقية كل من رئيس جماعة فاس، والمدير الجهوي لوزارة الشباب والثقافة والتواصل، ورئيس الجامعة الوطنية للتخييم، بحضور عدد من الفعاليات الجمعوية والمهتمين بقطاع الطفولة والتنشيط التربوي.
ولقيت هذه المبادرة استحسانًا واسعًا وانشراحًا كبيرًا لدى الحاضرين والفاعلين، نظرًا لما تعكسه من روح تعاون وتكامل بين مختلف المؤسسات، وتجسيد لدور الجماعة الترابية في خدمة المواطنين، خاصة الأطفال واليافعين.
وأكد رئيس الجامعة الوطنية للتخييم في كلمته بالمناسبة أن هذه الاتفاقية تمثل نموذجًا يحتذى به، داعيًا إلى تعميم مثل هذه المبادرات في باقي الجماعات الترابية، لما لها من أثر إيجابي في توسيع قاعدة المستفيدين من التخييم وتحقيق العدالة المجالية والاجتماعية.
و قد شكر رئيس الجامعة رئيس جماعة وفاس و كل مكونات المجلس على هذه المبادرة .
كما وجّه دعوة صريحة إلى الجمعيات العاملة في مجال التخييم من أجل تخفيض مساهمات الأسر، مراعاة للظروف الاقتصادية والاجتماعية، وتمكين أكبر عدد ممكن من الأطفال من خوض تجربة التخييم والاستفادة من برامجه التربوية.
وتؤكد هذه الاتفاقية على إرادة جماعة فاس والمؤسسات الشريكة في وضع الطفولة في صلب الأولويات التنموية، عبر دعم المبادرات التي تهدف إلى تكوين وتنمية مهارات الناشئة داخل فضاءات تربوية آمنة ودامجة.