أحد المستفيدين من الإدماج في سوق الشغل وجانب من أنشطة جمعية سند للتتلث الصبغي بالمحمدية تحتفل جمعية سند لذوي التثلث الصبغي بالمحمدية كل سنة باليوم العالمي للتثلث الصبغي (21مارس)، أو ما يسمى بمتلازمة الداون.
وتنظم الجمعية العديد من الأنشطة التحسيسية المرتبطة بجوانب حياة الأشخاص حاملي هذه الإعاقة الذهنية.
تأسست جمعية سند لذوي التثلث الصبغي 21 بالمحمدية، سنة 2018، وهي جمعية غير نفعية، تعني بالتكفل بالأشخاص خاصة الأطفال من ذوي التثلث الصبغي من خلال توفير سلة خدمات تربوية و تكوينية و شبه طبية بشراكة مع إدارة التعاون الوطني وشركاء آخرين.
وخلدت الجمعية هذه السنة (2024)، اليوم العالمي للتثلث الصبغي 21 تحت شعار '' الدمج في سوق الشغل، ممكن''.
في هذا السياق، وقعت اتفاقية شراكة مع كبار المتاجر بمدينة المحمدية، وبالفعل تمكن أربعة من بنات و أبناء الجمعية الحاملين لإعاقة التثلث الصبغي 21 من ولوج سوق الشغل.
للإشارة، فإن الجمعية فتحت باب التسجيل وإعادة التسجيل لذوي التثلت الصبغي 21، لجميع الفئات المتعلقة بالتربية الخاصة وتقويم النطق والترويض الحسي الحركي والمواكبة النفسية والتكوين المهني.
وتنظم الجمعية العديد من الأنشطة التحسيسية المرتبطة بجوانب حياة الأشخاص حاملي هذه الإعاقة الذهنية.
تأسست جمعية سند لذوي التثلث الصبغي 21 بالمحمدية، سنة 2018، وهي جمعية غير نفعية، تعني بالتكفل بالأشخاص خاصة الأطفال من ذوي التثلث الصبغي من خلال توفير سلة خدمات تربوية و تكوينية و شبه طبية بشراكة مع إدارة التعاون الوطني وشركاء آخرين.
وخلدت الجمعية هذه السنة (2024)، اليوم العالمي للتثلث الصبغي 21 تحت شعار '' الدمج في سوق الشغل، ممكن''.
في هذا السياق، وقعت اتفاقية شراكة مع كبار المتاجر بمدينة المحمدية، وبالفعل تمكن أربعة من بنات و أبناء الجمعية الحاملين لإعاقة التثلث الصبغي 21 من ولوج سوق الشغل.
للإشارة، فإن الجمعية فتحت باب التسجيل وإعادة التسجيل لذوي التثلت الصبغي 21، لجميع الفئات المتعلقة بالتربية الخاصة وتقويم النطق والترويض الحسي الحركي والمواكبة النفسية والتكوين المهني.
