لحظة توقيع مذكرة التفاهم بين الوزيرة عمور والمسؤول الكوري تشوي اونغ تشون وقعت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الإجتماعي والتضامني مصحوبة برئيس إدارة مؤسسة التراث الثقافي بجمهورية كوريا، يوم 28 نونبر 2022 بالرباط، على مذكرة تفاهم في مجال المحافظة على التراث الثقافي اللامادي المرتبط بحرف الصناعة التقليدية وضمان انتقاله بين الأجيال.
ترمي هذه المذكرة حسب الوزارة إلى التعاون بين الطرفين في مجال المحافظة على التراث الثقافي اللامادي المرتبط بحرف الصناعة الاتقليدية، خصوصا في ميدان التوثيق والرقمنة كوسيلة ناجعة للمحافظة على المعارف والمهارات المهددة بالإنقراض وضمان انتقالها عبر الأجيال وفق مقاربة " صانع معلم/ متدرب".
هذا وتهدف المذكرة التفاهم إلى دعم المملكة المغربية من أجل وضع نظام للكنوز البشرية الحية واستثمار تجربة هذا البلد باعتباره من بين الدول الرائدة في مجال دعم الصناع المهرة حاملي المعارف والمهارات الأصيلة والإعتراف بهم ككنوز بشرية حية.
ويأتي هذا التوقيع على هامش انعقاد أشغال الدورة السابعة عشرة للجنة الحكومية الدولية لصون التراث الثقافي غير المادي، التي انطلقت يوم الإثنين 28 نونبر بمشاركة 180 دولة عبر العالم وحضور وزراء ثقافة عدد من الدول وهيئات المجتمع المدني، ومسؤولي منظمة اليونيسكو، بعد سنتين متتاليتين من الاجتماعات عبر تقنية التناظر المرئي بسبب الجائحة.
ترمي هذه المذكرة حسب الوزارة إلى التعاون بين الطرفين في مجال المحافظة على التراث الثقافي اللامادي المرتبط بحرف الصناعة الاتقليدية، خصوصا في ميدان التوثيق والرقمنة كوسيلة ناجعة للمحافظة على المعارف والمهارات المهددة بالإنقراض وضمان انتقالها عبر الأجيال وفق مقاربة " صانع معلم/ متدرب".
هذا وتهدف المذكرة التفاهم إلى دعم المملكة المغربية من أجل وضع نظام للكنوز البشرية الحية واستثمار تجربة هذا البلد باعتباره من بين الدول الرائدة في مجال دعم الصناع المهرة حاملي المعارف والمهارات الأصيلة والإعتراف بهم ككنوز بشرية حية.
ويأتي هذا التوقيع على هامش انعقاد أشغال الدورة السابعة عشرة للجنة الحكومية الدولية لصون التراث الثقافي غير المادي، التي انطلقت يوم الإثنين 28 نونبر بمشاركة 180 دولة عبر العالم وحضور وزراء ثقافة عدد من الدول وهيئات المجتمع المدني، ومسؤولي منظمة اليونيسكو، بعد سنتين متتاليتين من الاجتماعات عبر تقنية التناظر المرئي بسبب الجائحة.
