المحامي جوزيف و"باري ماتش" يعترفان بالدليل على أن علاقتهما بالقضية الوطنية مجرد حكاية "أطرش في الزفة"
"اللي ضرباتو يديه ما يبكي"، ربما المثل المغربي الذي يحتاجه المحامي الفرنسي جوزيف براهام الآن حتى يجبر بخاطر نفسه ويعي جسامة الخطأ الذي ارتكبه ومعه جريدة "باري ماتش"، حين تم نشر، إضافة إلى تفاهات حول ما يدعيه الأستاذ تحت مظلة حقوق الإنسان، صورة لا تعني إطلاقا ما هو مزعوم به، وإنما على العكس من ذلك تعتبر حجة دامغة على ما تعرض له مغاربة من تعنيف همجي على خلفية أحداث "كديم ايزيك". خاصة وأنها تؤرخ، على نقيض ما استهدفه المحامي والجريدة، ...