يوسف لهلالي: أبناء المهاجرين يصنعون فرحة المنتخبات العالمية بمونديال روسيا
كانت الرياضة ومازالت احد الطرق الأساسية لدمج المهاجرين في مجتمعات البلدان الاستقبال، بل ان عددا كبير من النجوم في الرياضة لا يلعبون لبلدانهم الاصلية بل لبلدان الإقامة أي البلدان التي استقبلتهم او ازدادوا وترعرعوا بها. كأس العامل الأخيرة بروسيا :تميزت بالعدد المهم للاعبين مزدوجي الجنسية، واللاعبون الذين اختاروا اللعب مع البلد الأصلي لإبائهم رغم انهم ازدادوا وتعلموا لعب الكرة ببلد الاستقبال.وهو ما ميز منتخبات عديدة كمنتخب المغرب الذي كان الأول م في هذه الدورة من حيث اللاعبين المزدوجي ...