Sunday 14 September 2025

كتاب الرأي

يوسف لهلالي: أبناء المهاجرين يصنعون فرحة المنتخبات العالمية بمونديال روسيا

كانت الرياضة ومازالت احد  الطرق الأساسية لدمج المهاجرين  في مجتمعات البلدان الاستقبال، بل ان عددا كبير من النجوم في الرياضة لا يلعبون لبلدانهم الاصلية بل  لبلدان الإقامة أي البلدان التي  استقبلتهم او ازدادوا وترعرعوا بها. كأس العامل الأخيرة بروسيا   :تميزت بالعدد المهم  للاعبين مزدوجي  الجنسية، واللاعبون الذين اختاروا اللعب مع  البلد الأصلي لإبائهم رغم انهم ازدادوا وتعلموا لعب الكرة  ببلد الاستقبال.وهو ما ميز منتخبات عديدة  كمنتخب المغرب   الذي كان الأول م في هذه الدورة  من حيث اللاعبين المزدوجي ...

عبد القادر رجاء : قراءات ممكنة في سياسات الاحتفاء بالتميز في حقل التربية و التعليم

أمسى من المعتاد الحديث عن حفلات التميز التي تنظمها ...

مصطفى ملكو: و لا زال البحثُ عن النّموذج التنموي "الجديد" جاريّاً!

عند افتتاح الدورة التشريعيّة للبرلمان، العام الفارط توَجّه ...

عبد الإله أبعيصيص: لهذا الوطن شعب

لهذا الوطن شعب يحمل همه بين جوانحه.ولهذا الشعب ...

نوفل البعمري: هل الملكية في المغرب معيقة التطور..؟

ما صرح به عبد العالي حامي الدين حول ...

محمد المرابط: مدونة السلوك لربح مرحلة استئناف أحكام معتقلي الحراك

اعتبرت في مادة: "هل تتبرأ الدولة من الأحكام ...

زكية حادوش: يا ساحر القال والقيل...!

يا ساحرَ المقلتيْن والجيد، وقاتلي منك بالمواعيد ...

محمد شرقاوي: هذه رسالتي إلى وزير الداخلية

انتقلت الأسبوع الفارط وبالضبط يوم الخميس 5 يوليوز2018، ...

 تدمري: في تحليل الخطاب وتبيان الخطأ من الصواب لمن يهمهم أمر البلاد والعباد

عندما أستحضر خطاب الملك الراحل الحسن الثاني على ...

عبد الواحد الدريوش: "تيميتار".. معركة أخرى ضد "طيور الظلام"

وسط عشرات الآلاف من المواطنات والمواطنين من مختلف ...

مصطفى المنوزي: المسيرة بميزان التكيف بدل التحول 

نال منا الوقت السياسي حتى نسينا قيمة الزمن ...

عبد الرحمان العمراني: إعلام القطب العمومي.. الخواء المعمم

أعترف أنني لا أشاهد القنوات العمومية إلا لماما ...