كشفت مصادر موثوقة عن فرار قرابة 17 عسكريا من الجيش الجزائري، يوم 19 يناير الجاري، وذلك بمنطقة الواد غير البعيد عن الحدود الليبية. ويأتي هذا الهروب الجماعي، بعد محاولة اغتيال أحد القادة العسكريين في ذات الجيش، ويتعلق الأمر بالقايد صلاح والجنيرال عبد الرزاق الشريف، لكن القنبلة التي وضعت بطائرة الهيليوكبتر، انفجرت قبل صعود القياديين، وباقي الركاب، حيث كانت متوجهة نحو الجزائر العاصمة. ...
تدخلت قوات الأمن وفرق الإطفاء الفرنسية لتطهير طريق دائري مزدحم ...
قال علماء إن عددا من طيور اللقلق البيضاء أصبحت تفضل ...
ذكرت تقارير صحفية لبعض الوكالات أن جهاز الشرطة الأوروبية "اليوروبول"، ...
كثيرا ما تتحدث الصحافة المغربية عن نجاحات مغاربة العالم في ...
حذر المحامي الفلسطيني جواد بولس، اليوم الاثنين، من تدهور صحة ...
اختار موقع "دنيا الوطن" أسماء بعض أخطر الرجال في العالم ...
أكد الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، اليوم الاثنين، أن أي تهديد ...
أشار محمد فتوح مصطفى؛ رئيس المكتب الإعلامي المصري بالرباط؛ إلى ...
قام يوم السبت بباريس مجموعة من الأشخاص المسلحين بمسدس أوتوماتيكي، ...
وقع رئيس الجمهورية الجزائرية، عبد العزيز بوتفليقة، مرسوما رئاسيا حل ...
قررت الحكومة البلجيكية تمديد عسكرة المدن البلجيكية ومراقبة الأماكن الحساسة ...
