ماذا ربح الوزير بوليف من تواطئه مع الإسبان لتفجير شركات النقل المغربية!!
حين أحرق طارق بن زياد السفن التي أبحرت به نحو الشواطئ الإسبانية، كان يريد أن تكون رحلة بلا "عودة" إلى المغرب، إما "الموت" أو "غزو" إسبانيا لنشر الإسلام بالأندلس. اليوم تختلف المعايير وموازين القوى، إسبانيا هي التي تضمر "الشر" للمغرب من خلال هدم كل "الجسور" لعبور حافلات نقل المسافرين المغربية المحملة بالبضائع وبعواشر رمضان "الشباكية، سلو، لخليع، الفقاس، كعب غزال، قريشلات…". ...