القضاء على دور الصفيح بالمحمدية... الحلم الذي لم يتحقق
لا يحق لمدينة المحمدية أن تحمل لقب مدينة "الزهور"وآلاف الأسر تعيش مرارة السكن غير اللائق في دور الصفيح لما يفوق 15 تجمعا سكنيا صفيحيا... ولا يحق لأي منتخب أن يتحدث عن الإنجازات بمدينة المحمدية ومعاناة أمواج بشرية من ساكنتها من السكن الصفيحي المرتبط بالمعاناة مع الحرارة المفرطة صيفا والبرد القارس شتاء والبيئة الملوثة على امتداد السنة... أعطيت وعود رسمية بأن القضاء على آخر "براكة" سيكون سنة 2008، لكن مع توالي الأيام تأكد أن ذالك ...