محمد المرابط: هل يستجيب الديمقراطيون في حراك الريف لصفاء ذاكرتهم النضالية؟
ما زلت في رفقة الأستاذ جمال المحدالي؛ كما وعدت في مقال:"هل أزمة حراك الريف من أزمة البوشتاوي والمحدالي؟"، فالرهان على الرجل، كما الرهان على مناضلي منتدى حقوق الإنسان لشمال المغرب، والجمعية المغربية لحقوق الإنسان، ومثقفي النهج الديمقراطي والاتحاد الاشتراكي، والاشتراكي الموحد،و الديمقراطيين المستقلين، والحركة الثقافية الأمازيغية، مطلوب وبوظيفية أكبر في الحسيمة. إذ في تقديري أن مقترب الحراك يجب أن يؤسس على المشترك الجمعي لمختلف الفاعلين لمواجهة آفات الظلال السلبية المرتبطة بالحراك، وفي طليعتها المتربصين بالحراك ...