منعم وحتي: حتى لا يساق الإيغور المغربي للمقصلة..
لا يمكن أن نُسَاقَ كما يُسَاقُ البعير، فقط لأن الخليفة أردوغان، والذي لازالت يديه ملوثتين بدماء الأطفال والنساء بسوريا، وهو من برع في إخراج المسرحية الأمريكية لداعش، وزور صور مآسٍ مصطنعة ومفبركة، على غرار "حلب تحترق".. ويأتي ليلعب نفس المسرحية مع الأمريكان في فبركة الصور والتلاعب بمشاعر المسلمين، لإشعال حرب جديدة، والهدف كالعادة، مصالح اقتصادية تحت الطاولة، ولا يهم من سيكون وقود الحرب من أبرياء. على المغاربة أن يعوا جيدا أن نفس ...