تم تنظيم 34 دورة من كأس الأمم الأفريقية حتى الآن منذ انطلاقها عام 1957.
ويستعد المغرب لاستضافة النسخة الـ 35 من 21 دجنبر 2025 إلى 18يناير 2026، فيما تتصدر مصر المنتخبات الأكثر تتويجا بـ سبعة ألقاب، تليها الكاميرون بخمسة ثم غانا بأربعة ألقاب.
لكن الملاحظ أن من بين 34 دورة، تمكن البلد المستضيف من التتويج باللقب، علما أن الدورات الأولى، خاصة من 1957 إلى 1962، كانت تقتصر على مشاركة أربع منتخبات هي مصر إثيوبيا، السودان و غانا.
أما الدول العشرة التي فازت باللقب داخل أراضيها فهي مصر (1959)، إثيوبيا (1962)، غانا (1963)، السودان (1970)، غانا الجزائر (1990)، أفريقيا الجنوبية (1996)، تونس (2004)، مصر (2006) والكوت ديفوار (2023).
وتؤكد هذه الإحصائيات أن استضافة التظاهرة الكروية الكبرى في أفريقيا لا تعني التتويج بالكأس. ففي كل دورة، قد تحدث المفاجآت وتظهر منتخبات لا ينتظرها أحد وتشكل الحصان الأسود للدورة.
بخصوص دورة المغرب 25، يبدو أن جميع المنتخبات مستعدة للمنافسة، لما أظهرته من إمكانيات خلال إقصائيات كأس أمم أفريقيا وإقصائيات كأس العالم. إضافة إلى أن المنتخبات المشاركة ستجد جميع الظروف ملائمة ومشجعة على التألق من ملاعب تدريب وملاعب للتنافس وفنادق مصنفة ومدرجات مملوكة بالجماهير.
كل هذا يعني أن مهمة المنتخب الوطني المغربي لن تكون سهلة رغم توفره على ترسانة من اللاعبين المهرة، خاصة في الحراسة والوسط والهجوم، ليبقى الهاجس في وسط الدفاع بعد الإصابات المتكررة لنايف أكرد وعودة العميد رومان سايس بعد غياب دام لمدة سنتين.
كل الاحتمالات واردة، لكن دورة المغرب تعد بأن تكون أفضل دورة في تاريخ كأس أمم أفريقيا نظرا للمعطيات التي تم ذكرها.
ويستعد المغرب لاستضافة النسخة الـ 35 من 21 دجنبر 2025 إلى 18يناير 2026، فيما تتصدر مصر المنتخبات الأكثر تتويجا بـ سبعة ألقاب، تليها الكاميرون بخمسة ثم غانا بأربعة ألقاب.
لكن الملاحظ أن من بين 34 دورة، تمكن البلد المستضيف من التتويج باللقب، علما أن الدورات الأولى، خاصة من 1957 إلى 1962، كانت تقتصر على مشاركة أربع منتخبات هي مصر إثيوبيا، السودان و غانا.
أما الدول العشرة التي فازت باللقب داخل أراضيها فهي مصر (1959)، إثيوبيا (1962)، غانا (1963)، السودان (1970)، غانا الجزائر (1990)، أفريقيا الجنوبية (1996)، تونس (2004)، مصر (2006) والكوت ديفوار (2023).
وتؤكد هذه الإحصائيات أن استضافة التظاهرة الكروية الكبرى في أفريقيا لا تعني التتويج بالكأس. ففي كل دورة، قد تحدث المفاجآت وتظهر منتخبات لا ينتظرها أحد وتشكل الحصان الأسود للدورة.
بخصوص دورة المغرب 25، يبدو أن جميع المنتخبات مستعدة للمنافسة، لما أظهرته من إمكانيات خلال إقصائيات كأس أمم أفريقيا وإقصائيات كأس العالم. إضافة إلى أن المنتخبات المشاركة ستجد جميع الظروف ملائمة ومشجعة على التألق من ملاعب تدريب وملاعب للتنافس وفنادق مصنفة ومدرجات مملوكة بالجماهير.
كل هذا يعني أن مهمة المنتخب الوطني المغربي لن تكون سهلة رغم توفره على ترسانة من اللاعبين المهرة، خاصة في الحراسة والوسط والهجوم، ليبقى الهاجس في وسط الدفاع بعد الإصابات المتكررة لنايف أكرد وعودة العميد رومان سايس بعد غياب دام لمدة سنتين.
كل الاحتمالات واردة، لكن دورة المغرب تعد بأن تكون أفضل دورة في تاريخ كأس أمم أفريقيا نظرا للمعطيات التي تم ذكرها.