ما الفرق بين "البيدوفيل" و الحزب الذي يستغل الأطفال في حملة انتخابية؟
"سقط القناع عن أهل التقية و الورع "، و المتبجحين بحقوق الأطفال في صفوف " البيجيديين"، ففي الوقت الذي تتعالى فيه أصوات الحقوقيين التقدميين؛ منادية بعدم استغلال الاطفال و عوزهم وعوز أسرهم، في الحملات الانتخابية، و تصدرالتنبيهات من المجلس الوطني لحقوق الإنسان لمختلف الأحزاب الوطنية، بعدم استغلال الأطفال في ذلك،للخطورة الصحة الجسدية و النفسية على الأطفال نتيجة قيامهم بمهام لا تتناسب مع سنهم بالمرة، و رغم ذلك فإن " البيجيديين" برهنوا بما لا يدع مجالا للشك، عن استغلالهم البشع للأطفال ...