يوسف لهلالي: هل أصيبت العلاقات المغربية الفرنسية بنزلة برد هذه السنة؟
رافق الزيارة التي قام بها رئيس الحكومة المغربية إلى باريس بمناسبة الاجتماع رفيع المستوى في قصر ماتينيون بين الحكومتين في دورته الرابعة عشر، الحديث عن البرود أو الفتور في العلاقات المغربية الفرنسية، كما سمته بعض الجرائد المغربية. لكن هذا البرود تحدثت عنه الصحف المغربية، لكنه كان غائبا في الاعلام الفرنسي، هل فعلا كان هناك برود وخلاف حول مآل بعض مشاريع البنية التحتية، أم أن الأمر مجرد تأويلات لبعض الأحداث التي عرفتها العلاقة بين البلدين، مثل غياب اللقاء التشاوري ...