عاصمة أحمر تشهد احتجاجات غاضبة منذ 3 أسابيع ولا من مجيب
طبيعي جدا أن ينتفض مجددا شباب إقليم اليوسفية، ويجد الكنتور، الغني بموارده الطبيعية وإمكاناته المادية والبشرية في ظل تزايد نسبة الشباب العاطل عن العمل واقتحام الفقر والحاجة، كل أبواب ساكنة المنطقة دون إذن مسبق. والطبيعي جدا أن ينتفض شباب اليوسفية وقرية سيدي أحمد، في ظل الجمود القاتل والاختيارات اللاشعبية التي تمارسها أيادي العبث بالمؤسسات المنتخبة بتواطؤ مكشوف مع السلطات الإقليمية بعمالة الإقليم. مرت ثلاثة سنوات على الحراك الاجتماعي سنة 2011، وما تلاه من احتجاجات شعبية واعتصامات ضد ...