.gif)
السفير باسكوالي تيراتشيانو وماركو مينيتي رئيس مؤسسة ميد أور وقع السفير باسكوالي تيراتشيانو، رئيس المديرية العامة الجديدة في وزارة الخارجية الإيطالية التي تتعامل مع الدبلوماسية العامة والثقافية، وماركو مينيتي، رئيس مؤسسة ميد أور التابعة لشركة ليوناردو الإيطالية، "اتفاقية تعاون لإعداد التحليلات والدراسات التجريبية للتنبؤ الاستراتيجي في المجالات ذات الأهمية الجيوسياسية والمصلحة من أجل الدبلوماسية العامة والثقافية"، بحسب ما أعلن الدبلوماسي عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".
وهذة المرة الأولى لاتفاقية تعاون مماثلة بين وزارة الخارجية الإيطالية ومؤسسة، حيث ستزود المؤسسة الوزارة بالدراسات والأفكار حول الموضوعات المتفق عليها ذات الاهتمام المشترك (خاصة في مجال الدفاع والأمن في المجالات الحرجة)، وفقاً لموقع "ديكود 39" الإيطالي.
وقال السفير تيراشيانو: "نريد دائماً خلق تآزر أكبر في وزارة الخارجية مع مراكز الفكر والمؤسسات ومراكز الأبحاث التي تتعامل مع السياسة الخارجية بهدف إنشاء مجتمع حقيقي للسياسة الخارجية".
وأوضح تيراشيانو أن هذه الاتفاقية تندرج في هذا الإطار الذي يرى في المركز وحدة التحليل والبرمجة والإحصاء والتوثيق التاريخي.
من جهته، أكد مينيتي أن الاتفاق مهم جداً بالنسبة لمؤسسة ميد أور، لأنه يتيح تعزيز مهارات وإمكانات مركز التحليل والبحث للمؤسسه.
وعبر مينيتي عن الاعتزاز بالقدرة على تطوير هذا التآزر مع وزارة الخارجية الإيطالية والقناعة بأن هذه المبادرة ستسمح للمؤسسة بالمساهمة في نظام البلاد.
وهذة المرة الأولى لاتفاقية تعاون مماثلة بين وزارة الخارجية الإيطالية ومؤسسة، حيث ستزود المؤسسة الوزارة بالدراسات والأفكار حول الموضوعات المتفق عليها ذات الاهتمام المشترك (خاصة في مجال الدفاع والأمن في المجالات الحرجة)، وفقاً لموقع "ديكود 39" الإيطالي.
وقال السفير تيراشيانو: "نريد دائماً خلق تآزر أكبر في وزارة الخارجية مع مراكز الفكر والمؤسسات ومراكز الأبحاث التي تتعامل مع السياسة الخارجية بهدف إنشاء مجتمع حقيقي للسياسة الخارجية".
وأوضح تيراشيانو أن هذه الاتفاقية تندرج في هذا الإطار الذي يرى في المركز وحدة التحليل والبرمجة والإحصاء والتوثيق التاريخي.
من جهته، أكد مينيتي أن الاتفاق مهم جداً بالنسبة لمؤسسة ميد أور، لأنه يتيح تعزيز مهارات وإمكانات مركز التحليل والبحث للمؤسسه.
وعبر مينيتي عن الاعتزاز بالقدرة على تطوير هذا التآزر مع وزارة الخارجية الإيطالية والقناعة بأن هذه المبادرة ستسمح للمؤسسة بالمساهمة في نظام البلاد.
