تسلط الحلقة الضوء على مظاهر الثقافة والتراث المحلي لساكنة فاس تضرب القناة الثقافية الرابعة موعدا لمشاهديها مع حلقة رمضانية خاصة، من برنامج "أطلس المغرب"، يوم 18 أبريل 2022، في تمام الساعة الحادية عشر ليلا، يرتقب أن تتناول السياق التاريخي لمدينة فاس.
وسيعمل الصحفي حميد المرجاني، الذي يسهر على تقديم وإعداد حلقات البرنامج، من خلال هذه الحلقة الخاصة على إبراز أهم المراحل والدول التي اتخذت من فاس عاصمة لحكمها، وما تركته من معالم حضارية ومآثر عمرانية تشهد على تطور تاريخ وعمرانالعاصمة العلمية.
وتسلط الحلقة الضوء على مظاهر الثقافة والتراث المحلي لساكنة فاس، من خلال المكونات المعمارية والثقافية والحرفية التي تجسد الخصوصية الحضارية لهذه المدينة العريقة.
وتستعرض هذه الحلقة تأسيس ونشأة مدينة فاس كأولى حواضر المغرب الأقصى بعد مرحلة الفتح الإسلامي، ثم تعاقب الدول التي حكمت المغرب على مدينة فاس والمساهمة في تطورها العمراني والاجتماعي والفكري والثقافي، كما تبرز الحلقة مظاهر الثقافة والتراث المحلي بفاس في مجالات المعمار وفنون الصنائع، وأهم المكونات المعمارية والحضارية لمدينة فاس العتيقة خاصة التحصينات الدفاعية من أسوار وأبراج وأبواب تاريخية، فضلا عن نماذج متعددة من العمارة الدينية بفاس منخلال جامع القرويين والمدارس العلمية التاريخية، وكذا الإضاءة على أسواق فاس ومجمعاتها الحرفية وفنادقها العتيقة.
كما يبرز هذا العدد من "أطلس المغرب" دور فاس في الإسهام التراثي والثقافي الذي لعبته هذه الحاضرة العريقة في تاريخ المغرب وإشعاعه الحضاري.
وسيعمل الصحفي حميد المرجاني، الذي يسهر على تقديم وإعداد حلقات البرنامج، من خلال هذه الحلقة الخاصة على إبراز أهم المراحل والدول التي اتخذت من فاس عاصمة لحكمها، وما تركته من معالم حضارية ومآثر عمرانية تشهد على تطور تاريخ وعمرانالعاصمة العلمية.
وتسلط الحلقة الضوء على مظاهر الثقافة والتراث المحلي لساكنة فاس، من خلال المكونات المعمارية والثقافية والحرفية التي تجسد الخصوصية الحضارية لهذه المدينة العريقة.
وتستعرض هذه الحلقة تأسيس ونشأة مدينة فاس كأولى حواضر المغرب الأقصى بعد مرحلة الفتح الإسلامي، ثم تعاقب الدول التي حكمت المغرب على مدينة فاس والمساهمة في تطورها العمراني والاجتماعي والفكري والثقافي، كما تبرز الحلقة مظاهر الثقافة والتراث المحلي بفاس في مجالات المعمار وفنون الصنائع، وأهم المكونات المعمارية والحضارية لمدينة فاس العتيقة خاصة التحصينات الدفاعية من أسوار وأبراج وأبواب تاريخية، فضلا عن نماذج متعددة من العمارة الدينية بفاس منخلال جامع القرويين والمدارس العلمية التاريخية، وكذا الإضاءة على أسواق فاس ومجمعاتها الحرفية وفنادقها العتيقة.
كما يبرز هذا العدد من "أطلس المغرب" دور فاس في الإسهام التراثي والثقافي الذي لعبته هذه الحاضرة العريقة في تاريخ المغرب وإشعاعه الحضاري.
