عمر انويب مسؤول بشركة تسويق البدور مع قرب حلول شهر رمضان شهدت أسعار الطماطم انخفاضا ملحوظا خلال الأيام الأخيرة، إلا أن انخفاض الأسعار لم تسايره الأسواق التجارية الكبرى بعرضها للمواطنين بأسعار تتراوح ما بين 8.5 و 10 دراهم، ذلك ما أكده عمر انويب، مسؤول بشركة تسويق البدور ، في اتصال مع "أنفاس بريس"، علما أن المنتجين قاموا بتخفيض حجم الصادرات لتكون الطماطم في متناول المواطنين بأسعار معقولة.
في سياق متصل، شهد مؤخرا مقر الغرفة الفلاحية لجهة سوس ماسة لقاء جمع مختلف التنظيمات المهنية لمنتجي ومصدري الخضر والفواكه، برئاسة رئيس الغرفة الفلاحية لجهة سوس ماسة وبحضور مدير مديرية تنمية سلاسل الإنتاج بوزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات واالمدير الجهوي للفلاحة لسوس ماسة، والذي تطرق فيه الحاضرون إلى أهمية الإنتاج الفلاحي الجهوي خصوصا الخضر والفواكه، وكذا المكتسبات التي تحققت في القطاع بتظافر جهود الوزارة الوصية ومواكبة للغرفة الفلاحية والمهنيين.
إلا أن الظرفية الحالية التي يعيشها القطاع الفلاحي حسب المهنيين تتميز بالعديد من التحديات سواء في عالية السلسلة أو فيما يتعلق بالتسويق، والتي عرفت نقاشا صريحا ومستفيضا، عبّر من خلاله الفلاحون عما يُعيقهم من صعوبات في تدبير عملياتهم الإنتاجية.كما شكل موضوع تسويق الطماطم جانبا هاما من هذا اللقاء، وذلك على خلفية الارتفاع الذي عرفته أثمنة هذا المنتوج بالسوق الداخلية.
وقد أبان المنتجون عن حس كبير من الوطنية من خلال التفاعل والمشاركة في إعطاء اقتراحات وحلول واقعية تأخذ بعين الاعتبار التوازن بين السوق الداخلية والخارجية، وذلك من خلال مراعاة القدرة الشرائية للمواطن من خلال توفير هذا المنتوج بكميات كافية وأثمان مناسبة، خصوصا ونحن على أبواب رمضان. وكذا الوفاء بالتزامات المصدرين تجاه زبنائهم بمختلف الأسواق الدولية والحفاظ على سمعة المنتج والمنتوج المغربيين.
في سياق متصل، شهد مؤخرا مقر الغرفة الفلاحية لجهة سوس ماسة لقاء جمع مختلف التنظيمات المهنية لمنتجي ومصدري الخضر والفواكه، برئاسة رئيس الغرفة الفلاحية لجهة سوس ماسة وبحضور مدير مديرية تنمية سلاسل الإنتاج بوزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات واالمدير الجهوي للفلاحة لسوس ماسة، والذي تطرق فيه الحاضرون إلى أهمية الإنتاج الفلاحي الجهوي خصوصا الخضر والفواكه، وكذا المكتسبات التي تحققت في القطاع بتظافر جهود الوزارة الوصية ومواكبة للغرفة الفلاحية والمهنيين.
إلا أن الظرفية الحالية التي يعيشها القطاع الفلاحي حسب المهنيين تتميز بالعديد من التحديات سواء في عالية السلسلة أو فيما يتعلق بالتسويق، والتي عرفت نقاشا صريحا ومستفيضا، عبّر من خلاله الفلاحون عما يُعيقهم من صعوبات في تدبير عملياتهم الإنتاجية.كما شكل موضوع تسويق الطماطم جانبا هاما من هذا اللقاء، وذلك على خلفية الارتفاع الذي عرفته أثمنة هذا المنتوج بالسوق الداخلية.
وقد أبان المنتجون عن حس كبير من الوطنية من خلال التفاعل والمشاركة في إعطاء اقتراحات وحلول واقعية تأخذ بعين الاعتبار التوازن بين السوق الداخلية والخارجية، وذلك من خلال مراعاة القدرة الشرائية للمواطن من خلال توفير هذا المنتوج بكميات كافية وأثمان مناسبة، خصوصا ونحن على أبواب رمضان. وكذا الوفاء بالتزامات المصدرين تجاه زبنائهم بمختلف الأسواق الدولية والحفاظ على سمعة المنتج والمنتوج المغربيين.
