.gif)
فنانو جهة كلميم وادنون يكرمون مديرة المكتب المغربي لحقوق المؤلفين بالنيابة كرم فنانو جهة كلميم وادنون مديرة المكتب المغربي لحقوق المؤلفين بالنيابة نظير العمل الذي قامت به سواء خلال فترة شغلها لمهمة مديرة بالنيابة او طيلة مسارها العملي بهذه المؤسسة التي تميزت بتفانيها في العمل وتيسير الخدمات المقدمة لمنخرطي المكتب، فضلا عن مساهمتها في بلورة مجموعة من القوانين المتعلقة بحماية حقوق المؤلفين.
وقدم ممثلون فناني جهة كلميم وادنون درع تكريم لدلال المحمدي العلوي تم إنجازه بطريقة تقليدية حيث رسم بورتري للمكرمة على قطعة من الجلد من طرف الفنان التشكيلي ابن مدينة كلميم مولاي علي أطويف.
وقدم الشاعر الحساني لحبيب قصيدة نظمها حول المكتب أثنى فيها على النهج التواصلي الذي اعتمدته المديرة وأطر ومستخدمي هذه المؤسسة التي تعنى بحماية حقوق الميدعين
ونقل الفنانون بحيى بلاهي واحميدة بلة لمديرة المكتب شكر وتقدير زملائهم من موسيقيين ومسرحبين ومبدعين للمجهودات التي قامت بها وخاصة حرصها على ضمان تكافؤ الفرص بين الفنانين بمختلف ربوع المملكة عبر فتح مكاتب جهوية ساهمت في استفادتهم من خدمات هذه المؤسسة الوطنية.
يذكر ان مديرة المكتب المغربي لحقوق المؤلفين اعتمدت منذ إسناد إدارة المكتب لها مقاربة تعتمد أساسا على التواصل مع المنخرطين وتقريب خدمات المكتب من المرتفقين بمختلف مدن وجهات المملكة حيث بادر لفتح فروع جهوية وتنظيم سلسلة من اللقاءات التواصلية والتحسيسية اطلع من خلالها الفنانون والمبدعون على معلومات كافية عن المكتب، وكذلك تمكينهم من الانخراط للاستفادة من خدمات المكتب.
وقدم ممثلون فناني جهة كلميم وادنون درع تكريم لدلال المحمدي العلوي تم إنجازه بطريقة تقليدية حيث رسم بورتري للمكرمة على قطعة من الجلد من طرف الفنان التشكيلي ابن مدينة كلميم مولاي علي أطويف.
وقدم الشاعر الحساني لحبيب قصيدة نظمها حول المكتب أثنى فيها على النهج التواصلي الذي اعتمدته المديرة وأطر ومستخدمي هذه المؤسسة التي تعنى بحماية حقوق الميدعين
ونقل الفنانون بحيى بلاهي واحميدة بلة لمديرة المكتب شكر وتقدير زملائهم من موسيقيين ومسرحبين ومبدعين للمجهودات التي قامت بها وخاصة حرصها على ضمان تكافؤ الفرص بين الفنانين بمختلف ربوع المملكة عبر فتح مكاتب جهوية ساهمت في استفادتهم من خدمات هذه المؤسسة الوطنية.
يذكر ان مديرة المكتب المغربي لحقوق المؤلفين اعتمدت منذ إسناد إدارة المكتب لها مقاربة تعتمد أساسا على التواصل مع المنخرطين وتقريب خدمات المكتب من المرتفقين بمختلف مدن وجهات المملكة حيث بادر لفتح فروع جهوية وتنظيم سلسلة من اللقاءات التواصلية والتحسيسية اطلع من خلالها الفنانون والمبدعون على معلومات كافية عن المكتب، وكذلك تمكينهم من الانخراط للاستفادة من خدمات المكتب.
