.gif)
ميلود موخاريق خلال كلمته أمام المؤتمر التأسيسي للهيئة الديمقراطية لنساء المالية قال ميلود موخاريق، الأمين العام للاتحاد المغربي للشغل، إن قيادة النقابة تحرص أن تكون المرأة في جميع الأجهزة، بل تضمن القانون الأساسي ضرورة احترام مبدأ التمثيلية.
وأضاف في كلمة له بمناسبة افتتاح أشغال المؤتمر التأسيسي للهيئة الديمقراطية لنساء المالية، منظم مساء الجمعة 4 مارس 2020 بالاتحاد المغربي للشغل بالرباط،(أضاف) أن تأسيس هذا التنظيم النقابي يتزامن مع يوم 8 مارس، لما لهذا اليوم من رمزية، بحيث كان هذا الحدث بمثابة ثورة نسائية، بل النور الذي أضاء الطريق لتحقيق مطالب النساء.
موخاريق أبرز أيضا أن هذا المؤتمر، ينعقد في شهر عزيز على الطبقة العاملة 20 مارس 1955، الذي يمثل 67 سنة من الكفاح والنضال المتواصل.
وفيما أوضح أن تأسيس هذه النقابة يأتي في سياق دقيق، حيث تداعيات كورونا التي أظهرت الهوة المجتمعية، أبرز موخاريق" الأسس التي يجب أن تبنى عليها المطالب المشروعة" متسائلا كيف يمكن الحديث عن مجتمع الديمقراطية، ودولة العدالة الاجتماعية، ولازالت النساء، تمثلن القوة العاملة الرخيصة، حيث يتم استنزاف طاقتهن بأجور زهيدة.
من جانبها، أكدت من حانبها، أكدت زهيرة محسن النقابية، والإطار وزارة المالية، على أن هذا المؤتمر سيضع اللبنة الأولى لتنظيم نقابي، بروح نضالية، وقالت بهذا للصدد:" لأننا نؤمن بقضية النساء، والرجال كقضية مجتمع، إخترنا أن نكون في التسيير امرأة ورجل، حيث يتم تقاسم لحظات فرح، بهذا التأسيس، في شهر مارس الذي تحتفل فيه العاملات بعيدهن الأممي بامتياز.
خديجة الرياضي أيضا في كلمتها، أكدت في كلمة لها باسم اللجنة على أن اللجنة تخطو خطوات ثابتة، من أجل إحياء هذه اللحظات الاستثنائية، التي تؤسسها نساء من عدد من المدن بقيادة مركزية الاتحاد المغربي للشغل.
وأضافت:" تسر اللجنة أن تتوج أشغالها، معتزة بالتجاوب الكبير الذي لقيته المبادرة، بحضور نساء المالية، من أجل بناء هيئة نسائية للدفاع عن حقوقهن، هيئة تمثل الأمل في مغرب خال من الحيف والتمييز .
وأضاف في كلمة له بمناسبة افتتاح أشغال المؤتمر التأسيسي للهيئة الديمقراطية لنساء المالية، منظم مساء الجمعة 4 مارس 2020 بالاتحاد المغربي للشغل بالرباط،(أضاف) أن تأسيس هذا التنظيم النقابي يتزامن مع يوم 8 مارس، لما لهذا اليوم من رمزية، بحيث كان هذا الحدث بمثابة ثورة نسائية، بل النور الذي أضاء الطريق لتحقيق مطالب النساء.
موخاريق أبرز أيضا أن هذا المؤتمر، ينعقد في شهر عزيز على الطبقة العاملة 20 مارس 1955، الذي يمثل 67 سنة من الكفاح والنضال المتواصل.
وفيما أوضح أن تأسيس هذه النقابة يأتي في سياق دقيق، حيث تداعيات كورونا التي أظهرت الهوة المجتمعية، أبرز موخاريق" الأسس التي يجب أن تبنى عليها المطالب المشروعة" متسائلا كيف يمكن الحديث عن مجتمع الديمقراطية، ودولة العدالة الاجتماعية، ولازالت النساء، تمثلن القوة العاملة الرخيصة، حيث يتم استنزاف طاقتهن بأجور زهيدة.
من جانبها، أكدت من حانبها، أكدت زهيرة محسن النقابية، والإطار وزارة المالية، على أن هذا المؤتمر سيضع اللبنة الأولى لتنظيم نقابي، بروح نضالية، وقالت بهذا للصدد:" لأننا نؤمن بقضية النساء، والرجال كقضية مجتمع، إخترنا أن نكون في التسيير امرأة ورجل، حيث يتم تقاسم لحظات فرح، بهذا التأسيس، في شهر مارس الذي تحتفل فيه العاملات بعيدهن الأممي بامتياز.
خديجة الرياضي أيضا في كلمتها، أكدت في كلمة لها باسم اللجنة على أن اللجنة تخطو خطوات ثابتة، من أجل إحياء هذه اللحظات الاستثنائية، التي تؤسسها نساء من عدد من المدن بقيادة مركزية الاتحاد المغربي للشغل.
وأضافت:" تسر اللجنة أن تتوج أشغالها، معتزة بالتجاوب الكبير الذي لقيته المبادرة، بحضور نساء المالية، من أجل بناء هيئة نسائية للدفاع عن حقوقهن، هيئة تمثل الأمل في مغرب خال من الحيف والتمييز .
